بحر الرجز أرشيف

أصبحت مطرانا وأنت الخوري

أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوريوَالصِّفَتانِ مَصْدَرٌ لِلنُّورِكُنتَ أَبا بِرِّ تَفانى فِي التُّقى

يا زائر الحسناءِ في عيدهاإن تُهدِ فانظُر ما الذي تُهديأخطأكَ الحزمُ وأخطأتَهُ

يا آل نحاس وآل بحريدامت لكم علياؤكم وأحررجالكم أرقى رجال القطر

عَلاَمَ أَعْرَضْتِ وَمَا مِنْ سبَبٍإِنَّا وَدَدْنَاكِ وَمَالَنا غَرَضْلاَ نَبْتَغِي عَلَى الهَوَى مِنْ عَوَضٍ

إِنْ كُنْتَ يَا صَوْتِي غَيْرَ رَاجِعِفَتِلْكَ وَاللهِ مِنَ الفَوَاجِعِيَا بُحَّة بُحِحْتهَا فَأَصْبَحَتْ

قَدْ قَامَ فِي مَنْيَلِ مِصْرٍ مَسْجِدٌزِيناتهُ تَفوقُ وَصْفَ الوَاصِفِوَقْفٌ أعَدَّ اللهُ فِي تَارِيخِهِ

يَا مَرْحَباً بِالسَّيدِ البَطْرِيقِرَاعِي الرُّعَاةِ الصَّالِحِ الصَّدِّيقِفَلْتُنْظَمِ الزَّيْنَاتُ حَوْلَ رَكْبِهِ

دُمْ سَالِماً يَا صاحِبَ اليُوبيلِمُعَظَّماً فِي الْجِيلِ بَعْدَ الجِيلِتَلْقَى بَنِيكَ حِقْبَةً فَحِقْبَةً

فَرْعَانِ مِنْ أَصْلَيْ كَمَالٍ وَتُقًىقَدْ بُورِكَا اليَوْمَ فَمَا أُحَيْلَىإِقْتَرَنَا رُوحاً وَجِسْماً فَهُمَا

أول ما تلهى به البطونالفجل والزبدة والسردينوبعده سمكة تختار