أما وبسام المحيا الطلق

أَما وَبَسّام المحيّا الطلقلاحَ لَنا كَالبَدر تَحتَ الغَسَقِما ذاكَ إِلّا الشَمس فَوقَ الأُفقِ

يا جنة قد ركبت على فنن

يا جنَّةً قد رُكِّبت على فَننْهَل أنتِ إلا فتنةٌ فوقَ فِتَنْلولاكِ ما استَولى على قلبي الحزن

وبارد يحتد منا حمقا

وَبارد يَحتَدّ مِنّا حمقاإِذا رَأَينا مِنهُ رَأياً فاسِدايذهبُ مغتاظاً بِنا لَكنّه

حجك أرضى ربك العليا

حَجُّكَ أَرْضَى رَبِّكِ العِليَّاوَسَرَّ فِي روضَةِ النَّبِيَّاوفَاضَ بِالنَّدَى عَلَى وادِي الهُدى

نور الهدى أهدت إلى شاعرها

نُورُ الهُدَى أَهْدَتْ إِلَى شَاعِرِهَامِحْبَرَةً تَبْتَعِثُ الإلهَامَاوَمِرْقَماً إِذَا احْتَسَى مِدَادَهَا

باليمن قد آنست يا سيدي

بِاليُمْنِ قَدْ آنَسْتَ يَا سَيِّدِيحَاضِرَةً أَوْحَشْتَهَا مُنْذُ عَامْيبْقَى عَلَى الدَّهْرِ بِهَا كُلُّ مَا

إلى هنا راهباً صالحاً

إِلَى هُنَا رَاهِباً صَالِحاًوَأَدِيباً شَاعِراً مُلْهَمَاأَعْجَبْ بها أَوْحَى إِلَيْكَ النُّعْمَى