ثم أخيل عاملا مثقفا
ثم أخيل عاملاً مثقفاًألقى وألقى مرجلاً مزخرفامزيناً بصور الأزهار
أشعة من مقلتيك ملهبه
أَشِعَّةٌ من مُقلَتَيكَ مُلهِبَهيا أَلَمي تَجعَلُ نَفسي طَرِبَهأَشرِق عَلى قَلبي بِهيّاً نيِّرا
وشفيت غلواء من آلامها
وَشُفِيَت غَلواءُ من آلامِهالكِنَّها لَم تَشفَ من أَوهامِهاصُبابَةُ اللَيلِ عَلى الهِضابِ
في ليلة تنهت غلواء
في لَيلَةٍ تَنَهَّت غَلواءُوَالبَدرُ في مَخدعِها إِتاءُتَسيلُ مِنهُ فِضَّةٌ بَيضاءُ
غلواء ما أحلى المعطارا
غَلواءُ ما أَحلى المِعطاراصَبِيَّةٌ تَغبِطها العَذارىلا يَستَطيعُ شاعِرٌ أَن يُبِدعا
ما أسلم القلب وأصفى السمرا
ما أَسلَمَ القَلبَ وَأَصفى السَمَراوَأَهنَأَ الشِتاءَ في تِلكَ القِرىوَأَطوَل اللَيلَ بِهِ وَأَقصَرا
الناس في المعتكف المقدس
الناسُ في المَعتَكَفِ المُقَدَّسِيُعلونَ لِلَّهِ بَخورَ الأَنفُسِوَلِلنُفوسِ صَوتُها المَسموعُ
ألقيه مخمورا على صدري
أَلقيهِ مَخموراً عَلى صَدريوَأَنسى الزَمانفَكُلُّ ما أَذكُر مِن عُمري
الحمد لله أَتم الحمد
الحَمد لِلّه أَتمّ الحَمدعَلى اِتِّصال حَبل هَذا الودِّثُمّ صَلاة اللَه بِالتَسليم
المركز الثقب الذي الخيط به
المركز الثقب الَّذي الخَيط بِهِوَقَد يسمّى قطباً فاِنتبِهوَقَوس الاِرتفاع ما تُحيطُ