يا قوم ما هذي شريعة الأدب ولا
يا قوم ما هذي شريعة الأدبولا بهذا الشغل قالت العربأتقبلون عابد العزيز
مدت إلي الحادثات باعه
مَدَّت إِلَيَّ الحادِثاتُ باعَهاوَحارَبَتني فَرَأَت ما راعَهايا حادِثاتِ الدَهرِ قُرّي وَاِهجَعي
فاختار منها لجبة ذات هزم
فَاِختارَ مِنها لُجبَةً ذاتَ هَزَمحاشِكَةَ الدَرَّةِ وَرهاءَ الرَخَم
ما بامرئ من ضؤلة في وائل
ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍوَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلاخالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ
أخذتها والملك العظيم
أخذتها والملك العظيم
وإنني بحملها زعيم
لأنني كبش بني مخزوم
اليوم فاز فيه من صدق
اليوم فاز فيه من صدق
لا أرهب الموت إذا الموت طرق
لأروين الرمح من ذوي الحدق
قد علمت خيبر أني ياسر
قد عَلِمَت خَيبرُ أني ياسِرُشاكي السلاحِ بطلٌ مُغاوِرُإذا الليوثُ أقبلَت تُبادِر
أبا سعيد جنب العتابا
أَبا سَعيدٍ جَنَّبِ العِتابا فَرُبَّ رائي خَطَءٍ صَوابا فَإِنَّهُم قَد أَكثَروا الحُجّابا
قال ابن عبدم مجيب السائل
قال ابن عبدم مجيب السائلمبينا منازل المنازلعلى المطابقة والعياض
ليست صلاة العيد كالصلاة
لَيسَت صَلاةُ العِيدِ كالصَّلاةِفي كُلِّ مَا لَها مِنَ الحَالاتِفَلا إقَامَةَ ولا إعلامَا