فيم اتهموا عقيلة الحي بنا
فيمَ اِتَّهَموا عَقيلَةَ الحيِّ بِنامَن أَوقَع شَكّاً وَأَثارَ الفِتَناإِن نِلتُ سِوى الحَديث لا نِلتُ منى
كالريح لو اقتفيته الدهر أنا
كَالريحِ لَوِ اِقتَفَيتُهُ الدَهرَ أَناترداديَ ما أَفادَني غَيرَ ونىلَو صرت صباً وخوطَ بانٍ سَكَني
في قلبي لامتداد ليلي وهن
في قَلبيَ لامتداد لَيلي وَهنُفي بيعيَ نَومي بسهادي غبنُفي شَرع هَواكُمُ القَضايا عُكِسَت
إن سود وجه حالي الهجران
إِن سَوَّدَ وَجهَ حاليَ الهجرانُأَو بَيَّضَ مِنّي اللمَمَ الأَحزانُواِحمَرَّ عَلى صُفرَةِ خَدّي دَمعي
بالورد متى تتوج الأغصان
بالوَرد مَتى تتَوَّجُ الأَغصانُقالَ اِتعظوا كَشأنكم لي شانُما زادَ بقاي نَفَساً ذاتُ يَدي
ما ماس كقد من أحب البان
ما ماسَ كقدّ مَن أُحبُّ البانُما راقَ كَحُسنِ وَجهِهِ بُستانُذا الفرعُ يَرى العَنبَرَ عَبداً قَنّاً
عذالي ما ضرهم لا كانوا
عُذّاليَ ما ضَرَّهُمُ لا كانوالَو رَدَّ كراي ناظِرٌ وَسنانُهَل عِندَهُمُ تَنثلم الأَديانُ
حيث انعقد الرمل وماس البان
حَيثُ اِنعَقد الرَملُ وَماس البانُقَلبٌ أَبَدا تَهيجُه الأَحزانُما ضَرَّ خدودَهم وَعَيني عَبرى
فزنا بك في الغارة والخيل صيام
فُزنا بِكِ في الغارَة وَالخَيلُ صِيامتَشفي غللاً وَأَعينُ الخَطبِ نِيامإِن قُوِّضَتِ الخيامُ عَن مَركَزِها
يا علو أقيلي عثرات النادم
يا عَلوَ أَقيلي عَثَرات النادِمجودي وَصلي واجِدَ قَلبٍ عادِمما زَوجُكِ بانياً بِكِ اليَومَ سِوى