هذه مصر أشرقت بإياب
هذه مصر أشرقت بإيابِلمليك الورى رفيع الجنابِوَإِلَيها اِمتِيازُها عاد لما
قد سمعنا وليتنا ما سمعنا
قَد سَمعنا وَليتنا ما سَمعناوَنَفعنا لَكننا ما اِنتَفَعناإِن فَخري نعم الوَزير المرجَّى
أين عبد الحميد رب المعاني
أَين عَبد الحَميد رَبُّ المَعانيمِنكَ يا مَن أَحكَمتَ وَضع المَبانييا أَخا الحَزم وَالسِياسة وَالرَأ
عاد غيث الورى مليك الزمان
عادَ غَيث الوَرى مَليكُ الزَمانِلَكَ يا مَصرُ بِالعُلى في التَهانيفَارتَقي في رِياض عَدلٍ وَفُوزي
عاندتني صروف هذا الزمان
عانَدتني صُروفُ هَذا الزَمانِيا لَقَومي وَبالغت في هَوانيما لَها دائِماً تهمُّ بِقَتلي
نال بالصدق طلعت ما تمنى
نالَ بِالصُدق طَلعتٌ ما تَمنَّىمِن نبيّ عَلَيهِ مَولاه أَثنىوَبلثم الأعتاب أَشرَق مِنهُ
يا وزيرا للعدل أصبح سهما
يا وَزيراً للعَدل أَصبَح سَهماصائِباً لِلّذي يُحاول ظُلماوَعَليماً يَفيد في كُل صَعب
أسفر الصبح عن شفاء العلوم
أَسفر الصُبح عَن شِفاء العُلومِوَاِنجَلى السقمُ عَن سَماء الفهومِوَحسين بِالبرء أَحيا البَرايا
ما يبالي نزيل شبل حليم
ما يُبالي نَزيلُ شبل حَليمِذي فُؤادٍ بِالوافدين رَحيمِحائز المَجد عَن أَبيه أَبي العل
أي نهر يجري بأقذر واد
أَيُّ نَهرٍ يَجري بِأَقذر وادٍهُوَ لِلخَلقِ أَجمَعين مدامُوَهوَ عِندَ الجَميع خَمرٌ حلالٌ