هذه نار عبلة يا نديمي

هَذِهِ نارُ عَبلَةٍ يا نَديميقَد جَلَت ظُلمَةَ الظَلامِ البَهيمِتَتَلَظّى وَمِثلُها في فُؤادي

خُسف البدر حين كان تمام

خُسِفَ البَدرُ حينَ كانَ تَماماًوَخَفي نورُهُ فَعادَ ظَلاماوَدَراري النُجومِ غارَت وَغابَت

لام في أم مالك عاذلاكا

لامَ في أُمِّ مالِكٍ عاذِلاكاوَلَعَمرُ الإِلهِ ما أَنصَفاكاوَكِلا عاذِلَيكَ أَصبَحَ مِمّا

قبلتين!

تركوا منهم قبلتين وراحوا وغفا الفرحُ واستفاق النّواحُ

الخنّاس

أسَرتْ دُنيا منهمُ الأنفاسا فاستحالوا لدارِها حُرّاسا