لم أفن في الشاه إبلا لا ولا بقرا
لَم أفنِ في الشَّاهِ إِبلاً لاَ ولاَ بَقَرَاإِذ مَا يُبَاعُ بِه أحرَى بِهِ الفُقَرَافَرُبَّمَا جَرَّ يَوماً مَاؤُهُ ضَرَراً
يا حاكم اعلم بأني أنت مستندى
يَا حَاكِمُ اعلَم بِأني أنتَ مُستنَدِىيوما إذا ما دَهاني الظُّلمُ مِن أحدِواعلَم بأَنَّكَ ولَّتكَ العدالةَ أَقوَامٌ
لعمرك ما مقلاء عود عودها
لَعَمرُكَ مَا مِقلاَءُ عُوِّدَ عُودُهَاجِذَابَ الكُرِينَ النُّورُ حِينَ تَعُودُهَاأقِيمًَت ومُلَّت واستُمِيلَ ثِقَافُها
في بعض شبه الزوايا اليوم آحاد
في بعضِ شِبهِ الزَّوَايَا اليومَ آحَادُعن نَهجِ أَسلاَفِهم في العُرفِ قَد حَادُواكانوا يَحيدُونَ عَمَّا لا يَلِيقُ بِهم
مداح خير الورى لا زلت محسودا
مَدَّاحَ خَيرِ الوَرَى لا زِلتَ مَحسُودَاوَجنَّبَ اللهُ عَنكَ الأزمنَ السُّوَدالو كَانَ داودُ في الدنيا لكنتَ بلا
يمم لحاجك سيب البحر أو ساخ
يَمِّم لِحَاجِكَ سيبَ البحرِ أو سَاخمَن عِندَهُ بِدَرُ النَّقدَينِ أَوسَاخُشَاَ المُجارِينَ في الدِّينَارِ أجمعِه
في ساخ راسخ طبع الشيخ متضح
في سَاخُ رَاسخٌ طبع الشيخِ مُتَّضِحٌلم يَخفَ راسخُ طبع الشيخ في سَاخُلا غرو إِن رَسخت فيه جِبلَّتُهُ
لم يبد ما قد بدا لى الصوت والصيت
لم يَبدُ ما قَد بدا لى الصوتُ والصيتُواللهو في موضع ما فيه جِلِّيتُوكًلَّ مَن كانَ مفتونا بزوجته
يا أحمد العدل والإحسان حييتا
يا أحمدَ العدلِ والإحسان حُيِّيتَاونلتَ من طيبات المُلكِ ما شِيتَالما توجهتَ وَجهَ الغَربِ مرتحلا
يا أيها المرتدى أسنى الجلابيب
يَا أيُّها المُرَّتَدِى أسنَى الجَلابِيبِمِنَ الفَخَارِ أخابِيب بن حَابِيبِويا مقيمَ أنَابِيبِ العُلُوِّ إلى