يا أيها القوم إني سائل ألكم
يَا أيُّهَا القَومُ إني سَائِلٌ ألَكُمتَعَلُّقٌ بالتى تسبي الفُؤَادَ لَكُمهَل هذِه قِصةٌ وَحدِى انفَرَدتُ بها
يا من جعلتم رضا المولى تجارتكم
يا مَن جَعَلتُم رِضَا المَولَى تِجَارَتكُموبِعتُمُ دُرَّكُم فِيهِ ودَارَتَكُمومن أمَارَتِكُم في الناس أنَّكُمُ
بلغ سلامى إذا جئت البتول لها
بَلِّغ سَلاَمِى إِذَا جِئتَ البَتُولَ لَهَاوقُل لَهَا إِنَّهَا أَغَرَت بي الوَلَهَاوأنني مُذ نَأتني مُغرَمٌ دَنِفٌ
افرن متى تسجر ضراما مناكبك
اَفِرنُ مَتَى تُسجَر ضِرَاماً مَنَاكِبُكلَقَد نَسَجَت عَلَيكِ قِدماً عَنَاكِبُكوحُيِيت مِنَ غَادٍ إِلَيكِ ورَائِحٍ
أوفى بذمة ربع الريع أن تقفا
أوفى بِذِمَّةِ رَبعِ الرِّيعِ أن تَقِفَافِيهِ المَطَايَا فَعُوجَاها بِهِ وقِفَالَيسَ الوَفَا أَن تُمُرَّا بَاكِيَينِ ولَم
إن جئت مسجد نجل الجيل صل معه
إِن جِئتَ مَسجِدَ نَجلِ الجِيلِ صَلِّ مَعَهولاَ تُرَتِّبهُ وأهجُر خَلفَهُ الجُمَعَهولا تَكُن خَلفَهُ في سُنَّةٍ أبَداً
ما خاب من كان مشغولا بتدريس
مَا خَابَ مَن كَانَ مَشغُولاً بِتَدرِيسِنَصِّ الكِتبَابِ لِنَجلِ الشيخِ إِدريسِفَإِنَّ إِدريسَ نَالَ اليَومَ مَرتَبَةً
بالسب من يدعى ما ليس فيه حر
بِالسَّبِ مَن يَدَّعِى ما لَيسَ فِيهِ حَرِوالمُصطفي مِن دُعَاتِ المُحدَثَاتِ بَرِيوالعِلمُ في أولِيَاءِ الشَّرعِ مُشتَرَطٌ
هذى نقول بنص الآي والأثر
هَذى نُقُولٌ بِنَصِّ الآيِ والأثَرِرَدَّت سِوَاهَا عَلَى الأعقَابِ والأَثَرِأبدَت لنا الحَقَّ مَنُظوماً ومُنتَشَراً
أقسمت بالله ما لحظ الفتاة
أقسَمتُ باللهِ مَا لَحظ الفتاةِ كَرُمَهما تَرقرَقَ إلا صَارِمٌ ذَكَرُتَسبي الحليمَ إذَا غَنَّت أو ابتسمت