كنا إذا مسنا من دهرنا نكد
كنا إذا مسنا من دهرنا نكدُوكاد يقضي علينا الهم والكمدُوكدرت صحبة الاجلاف عيشتنا
إن كان ربي أخفى الشيخ عن زمر
إن كان ربي أخفى الشيخ عن زُمرِأملى لهمُ ليسبوا قرة البصرِفالله أشهدني منه الخصوص على
لاحت عهود اللوى للعين منك ألا
لاحت عهود اللوى للعين منك ألاتبكى إذ أبصَرتَ من دور اللون طللاأقوت معاهدها بعدي فألبسها
وبعد كالنفي إتباع الذي اتصلا
وبَعدَ كالنفي إتبَاعُ الذي اتَّصَلاأُختِيرَ إِن كَانَ مِن هَذِي الأُمُورِ خَلاتَقدِيمُهُ وَتَرَاخِيهِ وَرَدَّ بِهِ
أرز كقفل بهمز أو بلاه بدا
أُرزٌ كَقُفلٍ بِهَمزٍ أو بِلاه بَدَاوَفِيهِ وَزنٌ بَدَا مُوَازِنَا صُرَدَاوَقَد أتَى كَعُتَّلٍ في الوِزَانِ وَقَد
إن الأمين الفتى ابن السيد الددو
إنَّ الأمِينَ الفَتَى ابن السَّيدِ الدَّدَوِمَا مِثلُهُ حَضَرِىٌّ لاَ وَلاَ بَدويإِن حَلَّ دَاءُ دوي بِالجُسُومِ شفى اس
قد ملأ الأرض لى وعدا محمدون
قَد مَلأ الأرضَ لِى وَعداً مُحمدُونَوَمَا مَوَاعِيدُهُ إِلاَّ أسىً وَجَوًىقَد طَالَمَا كَانَ مَنَّاني بِنَائِلِهِ
يس ترتيلها جزء من الدين
يَسُ تَرتِيلُهَا جُزءٌ مِنَ الدِّينِلاَ يَنبَغِى العَجزُ عَن تَرتِيلِ يَسِطُوبَى لِمَن كَانَ يَدرِيهَا ويَحفَظُهَا
ورق الحمائم مذ غنت بأغصان
وُرقُ الحَمَائِمِ مُذ غَنَّت بِأغصَانِبَانٍ تَعَلَّقت وجداً بِابنَةِ ألبَانِفَإن تَبَيَّنتَ بَاناً مَائِساً خَضِلاً
يا يسلم اسلم من الرضوان بالدون
يَا يَسلِمُ اسلِم مِنَ الرّضوانِ بِالدُّونِوفي الفَصَاحَةِ كُن مِثلَ ابنِ زَيدُونِودَوِّنِ العِلمَ تَدوِيناً تكُونَ بِهِ