ويلاه من غدر ريم كنت أحسبه
وَيَلاه مِن غَدر ريمٍ كُنت أَحسبهيَرعى وِدادي وَلا يَصبو إِلى أَحَدِفَخانَني عِندَما أَمَّنته وَصَبا
لما رأيتك والوابور مجتهد
لَما رَأَيتك وَالوابور مُجتَهدُفي سَيره بِجُنود ما لَها عَددُوَلي أَشَرتَ عَلى بُعد بِيُمنِ يَدٍ
بشراك أحمد في أفق السعود بدا
بُشراكَ أَحمَد في أُفق السُعود بَدابِطَلعة في سَناها لِلأَنام هُدَىوَالمَجد لَما أَتى أَضحى يُؤرخه
ظل التهاني بروض العدل ممدود
ظَلّ التَهاني بِرَوض العَدل مَمدودُوَطالع الدَولة الغَراء مَسعودُوَالدَهر لانَ لَنا قاسيه وَانشرحت
دار الطباعة عادت روحها وبدا
دار الطِباعة عادَت رُوحُها وَبَداصَلاح ما كانَ مَن تَركيبها فَسداوَبابها صارَ مَفتوحاً لِمَن رَغِبوا
دام العزيز سعيد للورى ملكا
دامَ العَزيز سَعيد للوَرى مُلكايُبدي بِتَدبيره في مَصر إِصلاحاوَيَحفظ الملك بِالرَأي السَديد وَبال
بالنصر للصدر عيد الفطر قد لاحا
بِالنَصر لِلصَدر عيد الفُطر قَد لاحاوَكَوكَب السَعد أَولى مصر إِصلاحافَأَشرَقَت بسَعيد العَصر وَاِبتَسَمَت
لك الزمان بما ترضاه قد سمحا
لَكَ الزَمان بِما تَرضاه قَد سَمَحاوَبلبل الأُنس في أَدواحه صَدَحاوَهَذِهِ مَصرك الغَرّا بك اِبتَهَجَت
هات اسقني من شفاه سكريات
هات اِسقِني مِن شِفاهٍ سكَّريّاتِفَقَد صفا الوَقت وَازدادَت مسراتيوَبشَّرت بِاللقا ورقٌ مطوّقةٌ
نجم السعادة في أفق العلا طلعا
نجم السَعادة في أُفق العُلا طَلَعاحَيث العَزيز إلى أَوطانه رجعاوَمصر نالَت بِتَوفيق الإِلَه لَهُ