شرفت بالعود في مصر محبيك

شرّفت بِالعَودِ في مَصرٍ محبيكوَنِلتَ فَوقَ الَّذي قَد كانَ يُرضيكوَالأُنس طابَ لَنا في دَولة سَعدت

إن الكتاب الذي وافى على عجل

إِن الكِتاب الَّذي وافى عَلى عجلِبِالسَبِّ وَالرَدّ وَالتَعنيف وَالمللِقَد دَلَّ أَنك لا تُبقي عَلى أحدٍ

لك السرور بنجل تحت طرته

يا أَوحَد الدَهر مجد وَفي شَرَفوَمُفرَد العَصر في سَعد وَفي تَرَفلَكَ السُرور بِنجل تَحتَ طرّته