أيام بؤسك يا شر الأنام دنت
أَيام بُؤسك يا شَرّ الأَنام دَنَتوَالعَزل يَأتي بِلا شَكٍّ يُوافيكاوَفي أَواخر شَوالٍ نَعيمك لا
شرفت بالعود في مصر محبيك
شرّفت بِالعَودِ في مَصرٍ محبيكوَنِلتَ فَوقَ الَّذي قَد كانَ يُرضيكوَالأُنس طابَ لَنا في دَولة سَعدت
طاب الوصال بلا جام وإبريق
طابَ الوِصال بِلا جام وَإِبريقِفَهاتَ لي في التَهاني خَمرة الريقِوَناوِليني مِن الخَدّين ثانيةً
بشرى بمولد نجل نجمه راقي
بُشرى بِمَولد نجلٍ نجمُه راقيبِالفَضل في دَولة الإِقبال سبّاقلَما بَدا قالَت البُشرى مؤرّخة
إن الكتاب الذي وافى على عجل
إِن الكِتاب الَّذي وافى عَلى عجلِبِالسَبِّ وَالرَدّ وَالتَعنيف وَالمللِقَد دَلَّ أَنك لا تُبقي عَلى أحدٍ
لما بدا كوكب العلياء واشتهرت
لَما بَدا كَوكَب العَلياء وَاشتهرتمِن مَصر أَنواره في سائر الدولِوَأَصبَح الصَدر تَوفيقٌ لمولده
يا أوحد الدهر في مجد وفي شرف
يا أَوحَد الدَهر في مجد وَفي شَرَفِوَمُفرَد العَصر في سَعد وَفي تَرَفِوَيا مشيراً بِهِ المالية ابتَهَجَت
لك السرور بنجل تحت طرته
يا أَوحَد الدَهر مجد وَفي شَرَفوَمُفرَد العَصر في سَعد وَفي تَرَفلَكَ السُرور بِنجل تَحتَ طرّته
العيد أقبل بالبشرى له شغف
العيد أَقبل بِالبُشرى لَهُ شَغَفُبِحُب خَير أَمير زانَهُ شَرَفُوَالمَجد قالَ لَهُ فيهِ يُؤرخه
يا وارد الماء طب واشرب بعافية
يا وارد الماء طب واشرب بعافيةٍوَصحةٍ مِن زلال بارد شافيوقُل لِسيدة شادَت بِثَروتها