أيام بؤس عدو الله أولها
أَيام بُؤس عَدوّ اللَه أَوّلهاعَما قَليلٍ بِلا شَك يُوافيهِوَالعَزلُ يَأتيهِ وَالنعمى تُفارقُه
هل شمس حسن تجلت في مغانيها
هَل شَمسُ حسنٍ تَجلت في مَغانيهاأَم رَوضةٌ أَينَعَت تَدنو مَجانيهاأَم بَدر أُنس بَدَت أَنواره فَجلت
لكل شيء إذا ما تم نقصان
لِكُل شَيء إِذا ما تَمَّ نُقصانُوَكُل قَول مِن العذال بُهتانُفَالعَبد يَشكو إِذا ضَنّ الزَمان وَما
كم للمعارف من نوح وأحزان
كَم لِلمَعارف مِن نَوحٍ وَأَحزانِوَمِن نَحيب وَأَنّات وَأَشجانِوَكَم لَها مِن بُكاء بِالدِماء عَلى
لا تأمن الدهر إن الدهر ذو عوج
لا تَأمَن الدَهر إِن الدَهر ذُو عَوجٍكَم فرّق الدَهرُ بَعد الجَمع إِخواناكَم أَورث الحرّ ذلّاً بَعد عزته
كيف الوصول إلى من كان لي قمرا
كَيفَ الوُصولُ إِلى مَن كانَ لي قَمَراًبَينَ الكَواكبِ أَهواه وَيَهوانيكُلُّ المُحبين في أَجسامهم سقمٌ
قالوا بلغت المنى بالمدح في حسن
قالوا بَلغت المُنى بِالمَدح في حسنِربِّ المَعارف وَالإقبال وَالفطنِفَقُلتُ ذاكَ بِتَوفيقِ الإِلَه وَمن
عن يانع الحسن بعد الوصل ألواني
عَن يانع الحُسن بَعدَ الوَصلِ أَلوانيدَهري وَغيّر بِالهُجران أَلوانيوَما اِكتَفى بِالجَفا حَتّى رَمى خلَدي
يا مفرد العصر في حسن وإحسان
يا مُفرد العَصر في حُسنٍ وَإِحسانِوَواحد الدَهر في لُطف وَإمعانِصل مغرماً ما صبا إِلا إِلَيك وَلا
يا غصن بان له بالفرض والسنن
يا غُصنَ بانٍ لَهُ بِالفَرض وَالسننِقامَ المُتيَّمُ في سرٍّ وَفي عَلَنِبِاللَه يا أَيُّها المَيّاس صل دنفاً