مظلومة باللحظ وجنتها

مظلومةٌ باللَّحظِ وَجْنتُهاوجفونُها جُبلتْ على الظُّلْمِوكأنَّ عينَيْها تَضمَّنتا

يا دمية نصبت لمعتكف

يا دُمْيَةً نُصِبَت لِمعْتكِفِبل ظَبيَةً أَوفَتْ عَلى شَرَفِبَل دُرَّةً زهراءَ ما سَكَنَتْ

صدق الفناء وكذب العمر

صَدَقَ الفَناءُ وكذَبَ العُمُرُوجَل العِظاتُ وبالغَ النُّذُرُإنَا وفي آمَالِ أنفُسِنَا

ما الدر منظوما بأحسن من

ما الدُرُّ مَنظوماً بِأَحسَنَ مِنشَيبٍ يُجَلِّلُ هامَةَ الكَهلِوَكَأَنَّهُ فيهِ النُجومُ إِذا