مالي شرقت بماء ذي الأثل
مالي شرِقتُ بماءِ ذي الأثْلِهل كدَّهُ الوُرَّادُ من قَبْليأم بانَ سُكَّانٌ فأملحَ لي
ألطيمة حبست بكاظمة
ألطيمةٌ حُبستْ بكاظمةٍأم أنتِ زرتِ رحالَنا وهْناشُعْثٌ بك ادّكروا نعيمَهمُ
عيناك شاهدتان أنك من
عيناكِ شاهدتان أنَّكِ منحرِّ الهوى تجدين ما أَجِدُبكِ ما بنا لكن على مَضَضِ
بين النقا فثنية الحجر
بين النَّقا فَثَنيَّةِ الحِجْرِسمراءُ تُرقَبُ بالقنا السُّمرِرصفَتْ قلائدَها بما سفكتْ
إِن أَنت لم تحدث إلي يدا
إِن أَنتَ لم تُحدِث إلِيَّ يداًحتى أقومَ بشُكرِ ما سلفالم أَحظَ مِنكَ بنائلٍ أبداً
هبت نسيم وصالكم سحرا
هبّت نسيم وصالكم سحراًبحدائق للشوق في قلبىفاهتزّ غصن العقل من طرب
عز الهوى في حكمها ذل
عِزُّ الهَوى في حُكْمِها ذُلُّوَالحُكْمُ في طُرقِ الهَوى جَهلُنَطَقَ الجَمالُ بِعُذرِ عَاشِقِها
شوقي إليك مجاوز وصفي
شَوْقي إِلَيْكَ مُجاوِزٌ وَصْفِيوَظُهورُ وَجْدِي فَوْقَ ما أُخْفِييا لَيْتَ جِسْمي كُلَّهُ حَدَقٌ
صب بحسن متيم صب
صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّحُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّأَشكو إِليه جورَ مقلته
غضبان ينساني وأذكره
غَضبانُ ينساني وأذكرُهويَنامُ عن ليلي وأسهرُهوبِجَوْرِه ما صارَ مُورِقُه