لما بدا أيقنت بالعطب

لَمّا بَدا أَيقَنتُ بِالعَطَبِفَسَأَلتُ رَبّي خَيرَ مُنقَلَبِلَم يَطلُعا إِلّا لِآبِدَةٍ

ما فت إبراهيمكم بعره

ما فَتّ إبراهيمكُم بَعَرَهْفيها ولا قَطَعَ الفتى شَعَرهْيدعو على مَنْ لو أحسَّ به

فتنفست في البيت إذ مزجت

فَتَنَفَّسَتْ في البيتِ إِذْ مزِجَتْبالماءِ واسْتَلّتْ سَنَا اللّهَبِكَتَنَفُّسِ الرَّيْحانِ خالَطهُ