بيناهم سكن بحيرتهم
بَيناهُمُ سَكَنٌ بِحَيرِتهمذكروا الفِراقَ فأصبحُوا سَفَرافَظَللتُ ذا ولهٍ يعاتبني
طللان طال عليهما الأمد
طللانِ طالَ عليهما الأمَدُدثرا فلا علمٌ ولا نضَدُلبِسَا البِلَى فكأنّما وَجَدا
العذر إن أنصفت متضح
العُذرُ إن أنصفتَ مُتّضِحُوشهيُد حبِّكَ أدمعٌ سُفُحُفَضَحَت ضميَرك عن ودائعهِ
شعف الفؤاد بجارة الجنب
شَعفُ الفُؤادِ بِجارَةِ الجَنبِفَظَلَلتُ ذا حُزنٍ وَذا كَرَبِيا جارَتي أَمسَيتِ مالِكَةً
ضاعف علي بجهدك البلوى
ضاعف علي بجهدك البلوىوابلغ بجهدك غاية الشكوىواجهد وبالغ في مهاجرتي
قالت أحبك قلت كاذبة
قالَت أُحِبُّكَ قُلتُ كاذِبَةٌغُرّي بِذا مَن لَيسَ يَنتَقِدُهَذا كَلامٌ لَستُ أَقبَلُهُ
فطن الزمان لغدره فوفى
فطن الزمان لغدره فوفىوتدارك النوروز ما سلفاخلع الربيع على الربا حللا
يا مستعير سوالف الخشف
يا مستعير سوالف الخشفِاسمع لحلفةِ صادق الحلفِإن لم أصح ليلي ويا حربي
وتنال منك بحد مقلتها
وتنالُ مِنْكَ بِحَدّ مُقْلَتِهاما لا يَنالُ بِحَدِّهِ النَّصْلُشَغَلَتْكَ وهْيَ لِكُلِّ ذي بَصَرٍ
طلعت فقال الناظرون إلى
طَلَعَت فَقالَ الناظِرونَ إِلىتَصويرِها ما أَعظَمَ اللَهَوَدَنَت فَلَمّا سَلَّمَت خَجِلَت