قد همت بالبدوي في الحلل

قد هِمْتُ بالبدوَيِّ في الحُللِوكَلِفْتُ بالحَضَرِيِّ في الكِللفالقلب حُلَّةُ ذَا وكِلَّة ذا

إني اهتديت بذلك القمر

إِنِّي اهتديتُ بذلِك القمَرِلابل ضَلَلْتُ بحالِك الشَّعَرولقد حذِرْتُ عليه مجتهداً

فعلام أبعدتم أخا ثقة

فَعَلامَ أَبعَدتُم أَخا ثِقَةٍلَم يَجتَرِم ذَنباً وَلا سَرَقاانفوا المُؤَذِّنَ مِن بِلادِكُم

قالوا محبك يا حبيب صبر

قالوا مُحِبَّك يا حبيبُ صَبَرْما عِنْدَ قائِلِ ذا الكلامِ خبَرْلما أَراد بأَن يقولَ صبَا

أوردته قبلي على عطش

أَوردته قُبَلي على عَطَشٍمِنْهَا ولَمْ أَعْزِم على الصَّدَرأَرجو بِكَثْرَةِ لَثْمِ وجْنَتِه

يا رب كم لك من يد عظمت

يا ربِّ كَم لَكَ من يَدٍ عظُمَتعِندي فنِلتُ بها المُنى سَرحاوأَجَلُّهنَّ يَدٌ كتبتُ بها