لما سمعت بفضل جودكم
لَمَّا سَمِعْتُ بِفَضْلِ جُودِكُمُوَبما يُرامُ مِنَ النَّدى مِنْكُمْوَافيْتُ أطرقُ بابَ فَضْلِكُمُ
لا زال في عفو وعافية
لا زال في عفو وعافيةتمض الليالي وهي لا تمضيوسعادة تبدو دلائلها
شابت ذوائب لوز بقين
شابَت ذَوائِبُ لَوزِ بُقَّينِفَاِنهَض بِنا نَشرَب عَلى العَينِعَهدي بِأَنَّ الشَيبَ مَنظَرُهُ
كملت لي الخمسون والخمس
كَمُلَتْ ليَ الخمسونَ والخمسُووقعْتُ في مرضٍ له نُكْسُوَوُجِدْتُ بالأضدادِ في جَسَدي
أظلوم منك تعلمت ظلمي
أظلومُ منكِ تعلّمت ظلميحرباً وكانت قبل ذا سَلْميكانت بهجري غيرَ عالمةٍ
يا سائرين أوائل الركب
يا سائِرينَ أَوائِلَ الرَّكبِرِفقاً عَلَيَّ فَما مَعي قَلبيأَيُقيم قَلبي في حَشايَ وَقَد
لدتي وإخوان الشباب مضوا
لِدَتِي وإخوانُ الشَبابِ مضَوْاقَبلي وكَم من بعدهم أبْقَىكُنّا كأفْراسِ الرّهانِ جَرَوْا
قوم يموت الناس عندهم
قومٌ يموتُ النّاسُ عندَهُمُضُرّاً وهُمْ منهُم على فَرَقِكالبَحرِ يهلِكُ فيه راكبُهُ
يأبى احتمال الضيم لي خلق
يأبَى احتمالَ الضَيم لي خُلقٌفيه على ما رابَنِي صَلَفُسهلُ العريكةِ حين تُنصِفُه
لكنني أشكو قوارص من
لكنّنِي أشكُو قَوارِصَ مِنتِلقَائِهِمْ قَلبي لها يَجفُومَلالةً منهمُ يَبينُ علَى