ولقد طرقت الحي من سعد

وَلَقَد طَرَقتُ الحيَّ مِن سَعدِتحتَ الدُجى كالخادِرِ الوَردِفي لَيلَةٍ مَدَّت غياهبَها

لم لا وقد وشت مطارفها

لِمَ لاَ وقَد وَشَّتْ مطارفَهاكفُّ المليكِ النَّدبِ ذي الكرمِكفٌّ ذا بَرَزَتْ لِمكْرُمَةٍ

إلحاق تالد ما سعيت به

إلحاق تالد ما سعيت بهبطريفِ وعْدٍ غيرِ مُنْخَرمِأو مَا ترى الشِعْرى العبورَ تَلَتْ

يا منة لذ بها السكر

يا مِنّةً لذّ بها السُّكْرُلا ينقَضي منّي لها الشُّكْرُفلَقَ الدُجى بعَمودِه الفجرُ