أعذاره رفقا عليه فقد

أَعِذَارَهُ رِفقاً عَلَيهِ فَقَدصَدَرَ الصِّبا غَضبانَ عَنكَ أَسِفكَيفَ اِنبَرَيتَ لِنُونِ وَجنَتِهِ

لوشاحه قلق بلا ألم

لِوِشَاحِهِ قَلقٌ بِلا أَلَمٍوَلِقُرطِهِ خَفقٌ بِلا ذُعرِلَو كُنتُ قَد أنصَفتُ مُقلَتَه

الوفر محتقب ومحتضن

الوَفرُ مُحتَقَبٌ ومُحتَضَنُوالوَعدُ إن وافيته حضَنُعِندي إلى نجدٍ وسَاكِنه

لله أربعة من الدهر

للهِ أرْبَعَةٌ مِنَ الدَّهرِحَسْبي بِها مِنْ جُملةِ العُمْرِسَمَحَ الزَّمانُ بِها عَلى بَخَلٍ

وكأنني لما انحططت به

وكأَنَّني لمّا انْحَطَطْتُ بهأَرْمي الفَلاة بكَوْكَب طَلْقِوكأَنَّني لمّا طَلَبْتُ به

لو كنت فيه هائما وحدي

لَوْ كْنْتُ فِيهِ هَائِماً وَحْدِيلَعَذَرْتُ عُذَّالِي عَلى وَجْدِيأَمَا وَكُلُّ الكَوْنِ يَعْشِقُهُ