أعذاره رفقا عليه فقد
أَعِذَارَهُ رِفقاً عَلَيهِ فَقَدصَدَرَ الصِّبا غَضبانَ عَنكَ أَسِفكَيفَ اِنبَرَيتَ لِنُونِ وَجنَتِهِ
عجبا لها لم تذوها يده
عَجَباً لَها لَم تُذوِها يَدُهُمِن طُولِ ما مَكَثَت عَلى الصَّدرِ
لوشاحه قلق بلا ألم
لِوِشَاحِهِ قَلقٌ بِلا أَلَمٍوَلِقُرطِهِ خَفقٌ بِلا ذُعرِلَو كُنتُ قَد أنصَفتُ مُقلَتَه
الوفر محتقب ومحتضن
الوَفرُ مُحتَقَبٌ ومُحتَضَنُوالوَعدُ إن وافيته حضَنُعِندي إلى نجدٍ وسَاكِنه
للمرء في أيامه عبر
للمرء في أيامه عبروالصفو يحدث بعده كدرخرس الزمان لمن تأمله
سل الهموم إذا نبا زمن
سلِّ الهموم إذا نبا زمنبمُدامة صفراءَ كالذهبِمُزجتُ فمِن ننندُر على ذهب
قم نصطبح من قهوة بكر
قم نصطبح من قهوة بكرحتى ترى صرعى من السكرأنفٍ تناساها الورى حتى
لله أربعة من الدهر
للهِ أرْبَعَةٌ مِنَ الدَّهرِحَسْبي بِها مِنْ جُملةِ العُمْرِسَمَحَ الزَّمانُ بِها عَلى بَخَلٍ
وكأنني لما انحططت به
وكأَنَّني لمّا انْحَطَطْتُ بهأَرْمي الفَلاة بكَوْكَب طَلْقِوكأَنَّني لمّا طَلَبْتُ به
لو كنت فيه هائما وحدي
لَوْ كْنْتُ فِيهِ هَائِماً وَحْدِيلَعَذَرْتُ عُذَّالِي عَلى وَجْدِيأَمَا وَكُلُّ الكَوْنِ يَعْشِقُهُ