لا در در الحرص والطمع

لا دَرَّ دَرُّ الحِرْصِ والطّمعِومذلّةٍ تأتيكَ مِن نُجَعِوإذا اِنتفعتَ بما ذَلَلْتَ بهِ

لما طلعن علي في غسق

لمّا طَلَعنَ عَليَّ في غَسَقٍفَخَلَفْنَ ضوءَ الشّمسِ والقمرِساوَمْنَنِي قلبي فرُحنَ به

شطت عليك لبانة الصدر

شَطّتْ عليك لُبانةُ الصّدرِوحُرِمتَها من حيثُ لا تدريوطلبتَ عذراً للزّمان فلمْ

لا تطلبي مني الشباب فما

لا تَطلُبي مِنِّيَ الشّباب فماعندي شبابٌ والشّيبُ قد وفَداأَينَ شَبابي وَقد أنَفْتُ على ال