قل للذين تناكصت ثقتي
قُل للّذين تَناكصتْ ثقتيبهمُ وقهقرَ عنهمُ الأملُووجدتُهم عمداً بلا خطأٍ
عل الهوى يهفو به العذل
عَلَّ الهوى يهفو به العَذَلُويغضّ من جَمَحانِهِ المَلَلُوالحبُّ أضيعُ ما أطاف به
إن العقيق يزيدني خبلا
إنَّ العقيقَ يزيدني خَبَلاإنْ زرتُه صبحاً وإنْ أُصُلاولقد وقفتُ عليه أسألُهُ
لا در در الحرص والطمع
لا دَرَّ دَرُّ الحِرْصِ والطّمعِومذلّةٍ تأتيكَ مِن نُجَعِوإذا اِنتفعتَ بما ذَلَلْتَ بهِ
لما طلعن علي في غسق
لمّا طَلَعنَ عَليَّ في غَسَقٍفَخَلَفْنَ ضوءَ الشّمسِ والقمرِساوَمْنَنِي قلبي فرُحنَ به
شطت عليك لبانة الصدر
شَطّتْ عليك لُبانةُ الصّدرِوحُرِمتَها من حيثُ لا تدريوطلبتَ عذراً للزّمان فلمْ
ضنت عليك ضنينة الخدر
ضَنّتْ عليك ضنينةُ الخِدْرِيومَ الوداع بطلعة البدرِووشى إليك بوَشْكِ فُرقتِها
لا توعدني الشر ترهبني
لا تُوعدَنِّي الشرَّ تُرهبنِيفلربّما لم ينجنِي حَذرُهْفوقوعُ مكروهٍ أعالجُه
منا الوصال ومنكم الهجر
منّا الوصالُ ومنكُمُ الهجرُوعلى إساءَتكمْ بنا الشّكرُولكلّ من أسدى الجميلَ سوى
لا تطلبي مني الشباب فما
لا تَطلُبي مِنِّيَ الشّباب فماعندي شبابٌ والشّيبُ قد وفَداأَينَ شَبابي وَقد أنَفْتُ على ال