لا تسمع الأقباط قافية

لا تُسمِعِ الأَقباطَ قافِيَةًفَالقَومُ أَنعامٌ لَهُم نَعَمُجَرَّبتَهُم فَوَجَدتُ أَظرُفَهُم

كدر الزمان فليس فيه صفا

كَدَرُ الزَمانِ فَلَيسَ فيهِ صَفاوَرَأى الخِيانَةَ لِلكِرامِ وَفامُذ كُنتُ فيهِ أَراهُ يَظلِمُني

أدب يهرول خلفه السمع

أَدَبٌ يُهَروِلُ خَلفَهُ السَمعُوَتَرَسُّلٌ يَقتادُهُ السَجعُوَبَديهَةٌ ما إِن يُغَيِّرُها

يابن البخيلة خل عن ذكرى

يَاِبنَ البَخيلَةِ خَلِّ عَن ذِكرىإِيّاكَ يَبلُغُ ما جَرى شِعريفَتَصُكُّ عِرضَكَ كُلُّ قافِيَةٍ

والله يا كهفي ويا سندي

وَاللَهِ يا كَهفي وَيا سَنَديوَيَدي إِذا شَلَّ الزَمانُ يَديإِن كُنتَ أَبخَلَ بِالسَنونَ وَلَو

لمحسن بن الملح منزلة

لِمُحَسِّنِ بِنِ المِلحِ مَنزِلَةٌفي البُخلِ خارِجَةٌ عَنِ الحَدِّسَمِجٌ إِذا شاهَدتَ صورَتَهُ