لا تسمع الأقباط قافية
لا تُسمِعِ الأَقباطَ قافِيَةًفَالقَومُ أَنعامٌ لَهُم نَعَمُجَرَّبتَهُم فَوَجَدتُ أَظرُفَهُم
كدر الزمان فليس فيه صفا
كَدَرُ الزَمانِ فَلَيسَ فيهِ صَفاوَرَأى الخِيانَةَ لِلكِرامِ وَفامُذ كُنتُ فيهِ أَراهُ يَظلِمُني
أدب يهرول خلفه السمع
أَدَبٌ يُهَروِلُ خَلفَهُ السَمعُوَتَرَسُّلٌ يَقتادُهُ السَجعُوَبَديهَةٌ ما إِن يُغَيِّرُها
يابن البخيلة خل عن ذكرى
يَاِبنَ البَخيلَةِ خَلِّ عَن ذِكرىإِيّاكَ يَبلُغُ ما جَرى شِعريفَتَصُكُّ عِرضَكَ كُلُّ قافِيَةٍ
والله يا كهفي ويا سندي
وَاللَهِ يا كَهفي وَيا سَنَديوَيَدي إِذا شَلَّ الزَمانُ يَديإِن كُنتَ أَبخَلَ بِالسَنونَ وَلَو
لمحسن بن الملح منزلة
لِمُحَسِّنِ بِنِ المِلحِ مَنزِلَةٌفي البُخلِ خارِجَةٌ عَنِ الحَدِّسَمِجٌ إِذا شاهَدتَ صورَتَهُ
رتب لهم حطت فما رفعت
رتب لهم حطت فما رفعتمنعوا فما نالوا الذي طلبوا
طلبوا الذي نالوا فما منعوا
طلبوا الذي نالوا فما منعوارفعت فما حطت لهم رتبُوهبوا وما منت لهم خلق
أجساد صنعتنا مركبة
أجساد صنعتنا مركّبةذكرانها وإناثها فِرَقُلما تفاوت في بسائطها
حكماؤنا وصفوا لنا صنما
حكماؤنا وصفوا لنا صنماًفيه لغامض سرناعلمُفي السوق منصوباً بمدرجة