هذا أبوك أكن حسرته

هذا أَبوكَ أَكَنَّ حَسرَتَهُلكِنَّ عَينَيهِ بِهِ وَشَتالا تَعجَبوا مِن حَرِّ زَفرَتِهِ

يا طفل فهر لا عزاء لهم

يا طِفلَ فَهرٍ لا عَزاءَ لَهُمإِن كُنتَ في أَشرافِهِم لَفَتىحَجَبَ التَباعُدُ عَنكَ أَعيُنَهُم

قد عدتني فشفيت من سقمي

قَدْ عُدْتَنِي فَشَفيْتَ مِنْ سَقَميوَحَمَيْتَ إِذْ أَلْمَمْتَ مِنْ أَلَمِيوَوَسَمْتَ مَغْنايَ الْجَدِيبَ فَقَدْ

لاح الهلال فما يكاد يرى

لاحَ الْهِلالُ فَما يَكادُ يُرىسُقْماً كَصَبٍّ شَفهُ الْخَبْلُكَالْفِتْرِ أَوْ كَالْحَجْلِ قَدْ فَتَحَتْ

أما الزمان فلم يزل ينحي

أَمّا الزَّمانُ فَلَمْ يَزَلْ يُنْحِيأَبَداً عَلَيَّ بِمؤْلِمِ الْجُرْحِفَلَئِنْ نَوائِبُهُ سَمَحْنَ عَلَى

أبلغ أبا الفضل الذي شهدت

أَبْلِغْ أَبا الْفَضْلِ الَّذِي شَهِدَتْبِالْفَضْلِ مِنْهُ الْبَدْوُ والْحَضْرُالْعُذْرُ عَنْدَكَ لا يَسُوغُ وَلِي

يا فرحة البيت العتيق إذا

يا فَرْحَةَ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ إِذاما قِيلَ هذا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيوافاهُ خَيْرُ مُعَرِّسٍ وَثَنى

هز الحبيب مجرد المطل

هَزَّ الحَبيبُ مُجَرَّدَ المَطلِفَعَلِمتُ أَنَّ مُرادَهُ قَتليفَدَعَوتُ صَبري كَي يُخَلِّصَني

يا من يقدر أنه مثلي

يا مَن يُقَدِّرُ أَنَّهُ مِثليشَتّانَ بَينَ العُلوِ وَالسُفلِأَتقيسُني بِكَ في مُساجَلَةٍ