سمج الزمان وأوحش البلد
سَمُجَ الزَّمانُ وأوحش البلدُفكأنّما هو ما به أَحدُوالنّاسُ في ضيق المصُيبة ما
هل للأحبة دائما عهد
هل للأحبّة دائماً عهدُأَم هل لَعمرةَ ناجزاً وَعْدُأَم لا سبيلَ إلى زيارتها
شرفت بنظم مديحك الفكر
شَرُفَت بِنَظمِ مَديحِكَ الفِكَرُوَتَجَمَّلَت بِحَديثِكَ السِيَّرُآثارُ جودِكَ غَيرُ خافِيَةٍ
منعوا خيالك أن يلم بنا
مَنَعوا خَيالَكِ أَن يُلِمَّ بِناوَعَلى وِصالَكِ يَحسُنُ البُخلُما عِندَهُم إِنَّ الرُّقادَ إِذا
يا عين أعيان الزمان ويا
يا عين أعيان الزمان ويامحيى بمصر سنة الشرعما قرع الباب عليك امرؤ
ومهفهف أسياف مقلته
ومهفهفٍ أسيافُ مُقلتِهِأبداً تُريقُ من الجفون دَماعيناه فى قلبى تنازعتا
يا رب إن الظالمين بغوا
يا رب إن الظالمين بغوافلبغيهم في القلب تجريحفاجعل بحقّكَ جمعَ شملهمُ
لا كان بق بت ذا أرق
لا كانَ بقٌّ بِتُّ ذا أرَقٍمِنهُ وَمِنْ مُتَسَعِّر الحُبِّوكأنّهُ في شَكْلِه شَرَرٌ
أتراك عن وتر وعن وتر
أَتراك عن وَتْرٍ وعن وَتَرِترمي القلوبَ بأَسهم النظرِكيف السبيلُ إِلى طِلاب دمي
قالت وهبتك مهجتي فخذ
قالت وهبتك مهجتي فخُذِودعِ الفراش ونَم على فَخذيوثنَتْ إِلَى مثلِ الكَثِيبِ يدِي