شرفت بنظم مديحك الفكر

شَرُفَت بِنَظمِ مَديحِكَ الفِكَرُوَتَجَمَّلَت بِحَديثِكَ السِيَّرُآثارُ جودِكَ غَيرُ خافِيَةٍ

منعوا خيالك أن يلم بنا

مَنَعوا خَيالَكِ أَن يُلِمَّ بِناوَعَلى وِصالَكِ يَحسُنُ البُخلُما عِندَهُم إِنَّ الرُّقادَ إِذا

لا كان بق بت ذا أرق

لا كانَ بقٌّ بِتُّ ذا أرَقٍمِنهُ وَمِنْ مُتَسَعِّر الحُبِّوكأنّهُ في شَكْلِه شَرَرٌ

أتراك عن وتر وعن وتر

أَتراك عن وَتْرٍ وعن وَتَرِترمي القلوبَ بأَسهم النظرِكيف السبيلُ إِلى طِلاب دمي

قالت وهبتك مهجتي فخذ

قالت وهبتك مهجتي فخُذِودعِ الفراش ونَم على فَخذيوثنَتْ إِلَى مثلِ الكَثِيبِ يدِي