وكأنه من حوة ولمى
وَكَأَنَّه مِنْ حُوَّةٍ وَلَمىًقَدْ قَبَّلَتْهُ الشَّمْسُ في فمِهِ
أرغبتم عني بأنسكم
أَرَغِبْتُمُ عَنِّي بِأُنْسِكُمُوَحَرَمْتُموني طِيبَ أَمْسِكُمُإِنْ كُنْتُ لَمْ أَحْضُرُ لِعُرسْكُمُ
في معقل صار النجوم له
في مَعْقِلٍ صارَ النُّجومُ لَهُكالعِقْدِ مَشْدُوداً عَلَى الْعُنقِوغَدَتْ لَهُ كالكَشْحِ جائِلَةً
بالفضل مولد صادق وسما
بالفضل مولد صادق وسماوبيومه غرس السرور نماأهلا بطلعة من بغرته
بين العذيب وحاجر ربع
بين العذيب وحاجر ربعينهل في عرصاته الدمعكانت قطوف الوصل دانية
أفلان لا تبغي الثنا فما
أفلان لا تبغي الثنا فمالكَ في الثنا من نعمةٍ تُجزىإنَّ الذي يثني عليكَ كمن
قرع النعي بصوته سمعي
قرع النعيُّ بصوته سمعيفحنى على جمر الجوى ضلعيصدع الحشا منِّي غداةَ غدا
الآن هون كل نائبة
الآن هوِّن كلّ نائبةٍجللٌ أمال دعائمَ الفخرِوطوى خضم العلم في كثب ال
أثنت عليك بأسرها الدول
أثنتْ عليك بأسرها الدولُوتشوقتكَ الأعصرُ الأولُوأعدتَ للأيَّام جدّتها
نسب أناف على الأنام به
نسبٌ أنافَ على الأنام بهِشرفاً فطالَ به على قِصرههو عقدُ فضلٍ لم يزل أبداً