أعددت سبحة بعد ما قرحت

أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي

يا مي ناب السمع عن بصري

يا مَيُّ نابَ السمعُ عن بَصَريفي الليلَةِ السوداءِ من صَفَرِذَهَبَت فلا رجعَت مُخَلَّفةً

فسطاط عزاء

يا تَعْزُ شُدّي أزْرَ صَنْعاناولتَحْضُني يا إبُّ عمْرانادمعُ المُكلّا صَبّ في عَدنٍ

عذراً يا شعر

يا شعر أثخنّاكَ بالعلَلِقَد كُنتَ قَبلاً باهيَ الحُلَلِما عُدتَ بالأمْجادِ مُبتَهِلاً

سرّ الهوى

سِرُّ الهَوى في مُهْجَتي انْدَلَعاوإليْهِ كُلّي مُدْنفًا هُرِعاوكثيرُ عَقْلي فرَّ مُضْطَرِبًا

أواه

“أوّاهُ” تحمِلُني إلى آهي”والآهُ” تُلقيني إلى “إيهِ”يَسْري الأسى في دارَتي رَتِعًا