الدوري , كما هو

حيرة التقليد: هذا الغسق المهرق
يدعوني إلى خفته خلف زجاج
الضوء. لم أحلم كثيراً بك, يا

قافية من أجل المعلقات

ما دلني أحد علي. أنا الدليل, أنا الدليل
إلى بين البحر والصحراء. من لغتي ولدت
على طريق الهند بين قبيلتين صغيرتين عليهما

مصرع العنقاء

في الأناشيدِ التي ننشدها
نايٌ
وفي الناي الذي يسكننا

أَطوار أَنات

الشِعْرُ سُلَّمنا إلى قَمَرٍ تُعَلِّقُهُ أَناتُ
على حَدِيقتها, كمرآةٍ لعُشَّاقٍ بلا أَمَلٍ, وتمضي
في براري نفسها امرأتينِ لا تتصالحانِ: