كأني أحبك
لماذا نحاول هذا السفر
وقد جرّدتني من البحر عيناكِ
و اشتعل الرمل فينا …
قصيدة بيروت
تُفَّاحةٌ للبحر , نرجسةٌ الرخام ,
فراشةٌ حجريّةٌ بيروتُ . شكلُ الروح في المرآة ,
وَصْفُ المرأة الأولى ’ ورائحة الغمام
سنة أخرى … فقط
أصدقائي ,
مَنْ تبقّى منكمُ يكفي لكي أحيا سَنَهْ
سنةً أُخرى فقط ,
يطير الحمام
يطيرُ الحمامُ
يَحُطّ الحمامُ
أعدّي لِيَ الأرضَ كي أستريحَ
تاملات سريعة في مدينة قديمة وجميلة
[B]تأملات سريعة في مدينة قديمة وجميلة
على ساحل البحر الابيض المتوسط[/B]
اللقاء الأخير في روما ( مرثية لماجد أبو شرار )
صديقي , أخي ’ يا حبيبي الأخيرا
أما كان من حقِّنا أن نسيرا
على شارعٍ من تراب تَفَرَّعَ من موجةٍ مُتْعَبَهْ
رحلة المتنبي الى مصر
للنيل عاداتٌ
وإني راحلُ
أمشي سريعاً في بلادٍ تسرقُ الأسماءَ منِّي
حوار شخصي في سمر قند
إذا انكَسَرَ القلبُ صاحَ: سَمَرْقَندْ
هِيَ الحَجَلُ….
أقبية , أندلسية , صحراء
فلتواصلْ نشيدكَ باسمي. هل اخترتُ أُمِّي وصوتَكَ؟ صحراءُ صحراءُ
ولتكن الأرضُ أوْسعَ من شكلها البيضويِّ . وهذا الحمامُ الغريبْ
حمامٌ غريب . وصدِّ رحيلي القصير إلى قرطبهْ
لحن غجري
شارعٌ واضحٌ
وبنتْ
خرجتْ تُشْعل القَمَرْ