أبحث عنكِ

يوم رحل… وبوسط قلبي لهفةٌ لمّا تزل… عشقي وفي غربة روحي

أحبك

أحبك .. حتى يتم انطفائي بعينين ، مثل اتساع السماء إلى أن أغيب وريداً .. وريداً

أيظن

أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن

أبعد من التماهي

أَجلس ُأمام التلفزيون , إذ ليس في وسعي أن أفعل شيئاً آخر . هناك , أمام التلفزيون , أَعثُرُ على عواطفي , وأَرى ما يحدث بي ولي .