هزيمة

من كلِّ هذي الريح
اخترتُ عاصفةً هُزمتْ لأسكنُها
من كلِّ هذا الكون

وحدها

والفتياتُ الجميلاتُ
يَتَـ…
… سَرّ …

إلى أين؟

إلى أين تذهبين؟
….
سؤالٌ يختفي بين قصاصات ِالورقِ

تعب

تعود القصيدة
في آخر الليل
إلى بيتها

سيرة

هذي امرأَةٌ عاشقةٌ
ظَلَّتْ تَمتلئُ طوالَ الليلِ بأَخْضَرها اليانعِ
تَتَوارى بين حكاياتٍ حُلوةْ

ألوان

يا ليلُ..
إنْ كنتَ ترغَبُ بظُلمةٍ إِضافيةٍ
هَيّا

سبيل

كُلّنا
طيورٌ
بأَجْنحةٍ مُفْردةٍ

أوراق العشب

على مَهلٍ أَمضغُ أوراقَ العُشبِ الكامدة
وَأَنتمي لوجودي القديمِ
أُمارِسُ يَقيني على حافةِ القصيدة

لماذا؟

لماذا يتركُ الولدُ الذكيُّ
بلادَهُ
نحوَ الغوايةِ

صعوبة

عندما نشعرُ بالحُبِّ
لا يكونُ سهْلاً
بقاءُ ذلك الشعورِ