عاشقة

يا حبيبي أقبلَ اللَّيْلُ وناداني الغَرَامُ أيُّ سرٍّ لمحبٍّ لم يُصَوِّرْهُ الظَّلَامُ كلُّ نجم مهجةٌ تهفو وعينٌ لا تَنَامُ

الفلاحة

عُتْباكِ، لا أُمٌّ هُنَاكَ،وَلا أَبُ أُحْصِي كَواكِبَهَا،وَيَنْقُصُ كَوْكَبُ طَوَّفْتُ كَالمَجْنُونِ حَوْلَ دِيارِهَا

الملهى الصغير

لم يعد يذكرنا حتّى المكان ! كيف هنا عنده ؟ و الأمس هات ؟

ما قد كان كان

كان ما قد كان.. مات.. كان في عينيك حلم.. خانني وسط الطريق

إثم البلاد

غادَرَتْني البلادُ التي غَدَرَتْ بالهوى
كان المكانُ يُلَمْلِمُ أَعْطافَهُ شارِداً
مُنْشَدِهاً بالطقوسِ الصَغيرةِ

إثم الكلام

مالذي يمنحُ الحبَ أوقاتَه
أزرقَه المتموجَ
رعشتَه في اليدين