عاشقة
يا حبيبي أقبلَ اللَّيْلُ وناداني الغَرَامُ أيُّ سرٍّ لمحبٍّ لم يُصَوِّرْهُ الظَّلَامُ كلُّ نجم مهجةٌ تهفو وعينٌ لا تَنَامُ
الفلاحة
عُتْباكِ، لا أُمٌّ هُنَاكَ،وَلا أَبُ أُحْصِي كَواكِبَهَا،وَيَنْقُصُ كَوْكَبُ طَوَّفْتُ كَالمَجْنُونِ حَوْلَ دِيارِهَا
الليالي الأربع
بغيرِ الماءِ يا لَيلَى تشيخُ طفولةُ الإبريقْ
صفحات من كتاب الصيف والشتاء
(1) حمامة
لا تصالح
(1 ) لا تصالحْ! ..ولو منحوك الذهب
الملهى الصغير
لم يعد يذكرنا حتّى المكان ! كيف هنا عنده ؟ و الأمس هات ؟
ما قد كان كان
كان ما قد كان.. مات.. كان في عينيك حلم.. خانني وسط الطريق
كأس مكسورة ..للآخرين
تاريخ
وضعتُ الورقةَ على الطاولة
وأمسكتُ بالقلم الرصاص
إثم البلاد
غادَرَتْني البلادُ التي غَدَرَتْ بالهوى
كان المكانُ يُلَمْلِمُ أَعْطافَهُ شارِداً
مُنْشَدِهاً بالطقوسِ الصَغيرةِ
إثم الكلام
مالذي يمنحُ الحبَ أوقاتَه
أزرقَه المتموجَ
رعشتَه في اليدين