أشاقك من عبل الخيال المبهج
أَشاقَكَ مِن عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُفَقَلبُكَ مِنهُ لاعِجٌ يَتَوَهَّجُفَقَدتَ الَّتي بانَت فَبِتُّ مُعَذَّباً
وآل عروة في قتلاكم علما
وَآلُ عُروَة في قَتلاكُم علماًتَنفي الثَعالِبُ عَنهُم رَكضَةُ الساقِ
إذا لعب الغرام بكل حُرٍّ
إِذا لَعِبَ الغَرامُ بِكُلِّ حُرٍّحَمِدتُ تَجَلُّدي وَشكَرتُ صَبريوَفَضَّلتُ البِعادَ عَلى التَداني
إذا لم أروي صارمي من دم العِدى
إِذا لَم أُرَوّي صارِمي مِن دَمِ العِداوَيُصبِحُ مِن إِفرِندِهِ الدَمُ يَقطُرُفَلا كُحِلَت أَجفانُ عَينَيَّ بِالكَرى
أقاتل حتى لا أرى لي مقاتلا
أُقاتِلُ حَتّى لا أَرى لي مُقاتِلاًوَأَنجو إِذا لَم يَنجُ إِلّا المُكَيَّسُوَلَستُ بِذي كُهرورَةٍ غَيرَ أَنَّني
لم أر خيلا مثلها يوم أدركت
لَم أَرَ خَيلاً مِثلَها يَومَ أَدرَكَتبَني شَمَجى خَلفَ اللُهَيمِ عَلى ظَهرِأَبَرَّ بِأَيمانٍ وَأَجرا مُقدَماً
مضى والتقى نجمين في أفق جدا
مضى والتقى نجمين في أفق جَدَّاوخلَّفني من نورهِ أنا والمجدافإن ابكهِ تنهلَّ للشعر مطرةٌ
عرش بطول مدار السبعة الشهب
عرشٌ بطولِ مدارِ السبعَةِ الشهبِوالشمسُ في تاجِهِ لا حليةَ الذهبِحيّ الزمانَ بكفِّ العزِّ مالكهُ
على السماء وفوق الشمس أشعاري
على السماءِ وفوقَ الشمسِ أشعاريوتحتَ أصدافِ هذا اللُّجِّ أفكاريوبينَ تلكَ وهاتا جرى قد قلمي
أرى عقلي كساقية تدار
أرى عقلي كساقيةٍ تُدارُوأنواعُ العلومِ لها بحارُولي فكر كبستانٍ نضيرٍ