تحية مغترب حاضر
تحيةَ مغتربٍ حاضرِتُزف إلى الشعر والشاعرتَشربتها من حنانٍ الوجودِ
سيدي الفارس المجلى أتأذن
سيدي الفارس المجلىّ أتأذَنبعد ترحيب شاعر لا يُمارِيبحديثٍ أو قصةٍ لم تلقَّن
أخي وجمال الشعر ما أنت ناثر
أخي وجمالُ الشعر ما أنت ناثرٌعلىَّ كأني هادمٌ للقياصرِكأني نبّثى لم يدنَّس خياله
أخي حبيبا أياد منك أحمدها
أخي حبيباً أيادٍ منك أحمدُهافي ودِّكَ الجمّ أو في لطفك الغدِقِسألتَ عنيَ مشكوراً وما سألت
إلى ابن حبيب من ثنائي أجله
إلى ابن حبيب من ثنائي أَجَّلهومن كل مالي ما يقل ولا يفيويا طالما أسدى الى دَماثةً
أتاني كتاب الصديق العزيز
أتاني كتاب الصديق العزيزعزيزاً كصاحبه المعلمِوليس التواضع إلا اعتزازاً
أتاني كتاب الصديق العزيز
أتاني كتاب الصديق العزيزعزيزاً كصاحبه المعلمِوليس التواضع إلا اعتزازاً
لم يحصر الفن فن ذهن وانان
لم يُحصر الفن فن ذهن وانانحتى يمجد شعري فوق حسبانيلكن هو النبل صنو الحب مذ خلقا
لك من مصر والديار العليه
لَكَ مِن مصر وَالدِيار العَليهْيا خديوي الزَمان أَسمى تَحيهْوَعَليك السَلام في كُل وَقت
أنا الجنين وهذى الأرض من قدم
أنا الجنين وهذى الأرض من قدمٍأميّ وكم لفظت عدَّ البلايينِوما استوى من بنيها عير شرذمةٍ