قصائد مدح أرشيف

أهل البلاغة يهني القلب إن صاروا

أَهلُ البَلاغَةِ يَهني القَلبَ إِن صاروالِلناسِ حِصناً وَلِلناموسِ أَنصارُسَموا وَسادوا بِعِلمٍ زانَهُ عَمَلٌ

أَيَجودُ مَولانا عَلِيٌّ بِنَعمَةٍمِن فَضلِهِ مَحضاً وَلَستَ مُؤَمَّلاوَأَخافُ سَلباً بَعدَ ذاكَ يَسوءُني

يا سَيِّدَ المُرسَلينَ أَنّيمِن زُمرَةِ الأَهلِ وَالعَشيرَةِإِلَيكَ أُعَزّي أَباً وَأُمّاً

شَبَّهتُ أَحمَدَ وَالصَديقُ مَع عُمَرثُمَّ اِبنُ عَفّانَ وَالشَهمُ الهُمامُ عَلِيبِالمُشتَرى حَولَهُ الأَقمارُ أَربَعَةً

مالي أَراكَ أَخا الإيناسِ وَالسِلمِأَصبَحَت لِلهَمِّ وَالأَفكارِ في سِلمِوَما لِمُنسَكِبِ الأَجفانِ كَالسَلمِ

يَقولونَ أَحمَدتُم ثَناءَ مُديرُكُمفَهَل هُوَ في كُلِّ الخَلائِقِ يَحمَدُفَقُلتُ لَهُم وَاللَهِ اِحلَف صادِقاً

وقفنا لدى الشلال وقفة عابدففيه لنا نور وفيه ضرامتغازله الشمس الحيية مثلما

يا سلم خير أن نراك مزعزعامن أن نرى للحرب سوقا بيننايا جاعل النيران جنات لنا

الله في الحب ألحان واضواءوالله في السلم أزهار وأنداءحييت يا سلم هذا يوم سيّده

نعم الرصاص جزاء خادم شعبهما دام يوقظ من ونوا عن دأبهأحسين سابقك الحسين مماته