عام سعيد قد أتاك مجددا

عامٌ سَعيد قَد أَتاكَ مُجَدَّداًحُسنُ الوَلاءِ وَبِالصَفا يَتَعَهَّدُكَوَيَقدِمَن مُتابِعاً لِجَنابِكُم

إن شكرن لماهر حسن الصنيع

إِن شَكَرنَ لِماهِرَ حُسنَ الصَنيعِ فَصُنعُهُ وَجَميلُهُ لِلشُكرِ عامِلِأَو اِذكُرنَ لَهُ مَحاسِنَ أَنَّها

رعى الله أعضاء النيابة أنهم

رَعى اللَهُ أَعضاءَ النِيابَةِ أَنَّهُملَفي الغايَةِ القُصوى بِسَيرٍ وَسيرَةِرَئيسٌ وَمُرؤِسونَ حازوا مَفاخِراً

حامي حمى الغريبة الشهم الذي

حامي حِمى الغَريبَةِ الشَهمِ الَّذيبِعَلائِهِ إِقليمَها بَلَغَ السُهارَبُّ الفَصاحَةِ وَالسَماحَةِ وَالنَدا

أشكر الله يا محمد وأحمد

أَشكُرُ اللَهَ يا مُحَمَّدَ وَأَحمَدَلِوَلاءٍ أَولاكُهُ جَلَّ واهِبِوَاِذكُرِ الفَضلَ لِلخِديوي المُفَدّى

يا حسن حظ الأرثوذكس وحزبها

يا حُسنَ حَظِّ الأَرثوذِكسَ وَحِزبَهاوَسُعودَ مَدرَسَةٍ لَها وَمَسَرَّةِفَسَعادَةُ الشَهمِ المُحافِظِ زارَها

بك العلا تظاهر

بِكَ العُلا تَظاهَرُفَأَنتَ فيها الزاهِرُوَأَنتَ مِنها سَمعُها

بشرى بها زورة ما كنت أرقبها

بُشرى بِها زَورَةٌ ما كُنتُ أَرقُبُهاقَضى بِها الحَظُّ يا فَوزي وَإِسعاديفَحَبَّذا لَيلَةً بِالأُنسِ زاهِرَةً

يا حسن راي للمليك عزيزنا

يا حُسنَ رايٍ لِلمَليكِ عَزيزَناوَعَلَيَّ لِلمَنافِعِ ساهِرَهفَلَكُم لَهُ مِن مِنَّةٍ في مُلكِهِ

عزيز القطر مولانا الخديوي

عَزيزُ القُطرِ مَولانا الخِديويأَدامَ اللَهُ دَولَتَهُ العَلِيَّهرَأى الشَهمَ الوَجيهِ بِعَينِ حَزمِ