شرفت منزل من يرجوك فابتهجت
شَرَّفتَ مَنزِلَ مَن يَرجوكَ فَاِبتَهَجَتبِنورِ وَجهِكَ أَرجاءَ المَكانِ لَهُوَأَنتَ بَدرُ المَعالي في أُفقِ مَنزِلِنا
ابشر بعز مخلد
اِبشِر بِعِزٍّ مُخَلَّدِوَاِشكُر لِرَبِّكَ أَحمَدِوَدُم حَليفَ المَعالي
كان عيد الفدا لحظك أوفر
كانَ عيدُ الفِدا لَحظَكَ أَوفَرُما عَدو فيهِ تَزايَلَ أَوفَرُتَحتَ أَقدامِكُم دِماهُم أُريقَت
أبشر أبا الخطاب مجدك دائم
أَبشِر أَبا الخَطّابِ مَجدُكَ دائِمٌوَجَليلُ قَدرِكَ باذِخُ الدَرَجاتِوَالفَوزُ بَينَ يَدَيكَ أَوَّلُ طائِعٍ
نيشان مجد للخليل أسنى
نيشانَ مَجدٍ لِلخَليلِ أَسنىوَرِفعَةَ حَتماً عَلَيها يَثنيأَو تَيهَماً بِقُدرَةِ الإِلَهِ
يا داعي الإيناس قد أبهجتنا
يا داعي الإيناسِ قَد أَبهَجَتنابِبِشارَةٍ هَنَّت قُلوباً صافِيَهحَيثُ النَجيبُ أَبو البَلاغَةِ مُصطَفى
شكرا بالنصر عين العز ترقبكم
شُكراً بِالنَصرِ عَينَ العِزِّ تَرقُبُكُموَمِن سِواكَ بِعَينَيها تُراعيهِفَالفَضلُ أَشهَرُ مِن أَنا نَبينِهِ
ما أسعد العيد في وجودك
ما أَسعَدَ العيدُ في وُجودِكَيَأتي وَيَغدو أَسيرَ جودِكأَعادَهُ اللَهُ كُلَّ عامٍ
لك الحمد يا مولاي كم أنت محسن
لَكَ الحَمدُ يا مَولايَ كَم أَنتَ مُحسِنٌوَكَم لَكَ مِن فَضلٍ وَمِن مِنَنٍ كُبرىتَخَيَّرتَ إِبرايهمَ صَبري لَمّا اِرتَقى
يا بدع الزمان يا نخبة العصر
يا بَدعَ الزَمانِ يا نُخبَةَ العَصرِ وَنورِ الهُدى وَرَبِّ المَعانيشَمسُكُم أَشرَقَت بِمِصرَ وَإِن كا