أيا خير من رقى العزيز لرتبة
أَيا خَيرَ مَن رَقى العَزيزَ لِرُتبَةٍوَيا خَيرَ مَن حازَت سَناهُ المَحاكِمُأُهَنّيكَ بِالعَلياءِ تَصحَبُها المُنى
أقبل العام معلنا خيره
أَقبَلَ العامُ مُعلِناً خَيرُهُوَسَنا الأُنسُ في السَماءِ اِدَهىوَهَمّي الَيثُ في المَبادي لَنا
لسنا الحال يشكر خير وقت
لَسنا الحالُ يَشكُرُ خَيرَ وَقتٍبِهِ خَبَرُ السُرورِ أَنّي البَريدُوَبَشِّر أَنَّ مَولانا المُفَدّى
يا كاتبا نظم الجمان بكتبه
يا كاتِباً نَظمَ الجُمانِ بِكُتبِهِوَحِسابِهِ مِن مُعجِزاتِ الفَنِّوَلَطيفُ ذَوقٍ ما رَأَينا مِثلُهُ
أبا مصطفى استمتع فحظك وافر
أَبا مُصطَفى اِستَمتِع فَحَظُّكَ وافِرٌوَطالِعُكَ المِسوَدُّ بِالعِزِّ أَومى لَكوَمِثلُكَ أَحرى بِالتَقَدُّمِ وَالعُلا
نورت ثغر الإسكندرية وليكن
نَوَّرتَ ثَغرَ الإِسكَندَرِيَّةَ وَليَكُنبِسَنا لِقائِكَ كُلَّ عامٍ يَنجَليوَتَمَتَّعَت أَهلوهُ يا بُشراهُم
الحظ قد أوفى وأوفى بالمنن
الحَظُّ قَد أَوفى وَأَوفى بِالمَنَنِوَعَلى دَوامِ الأُنسِ حالَفَنا الزَمَنُوَلِآلِ مِزراحي الأَكارِمُ بِالهَنا
ما زلت لله أحمد
ما زِلتُ لِلَهِ أَحمَدُما دامَ يَسعَدُ أَحمَدُوَبُغيَتي وَرَجائي
يا أيها الشهم الجليل ومن له
يا أَيُّها الشَهمُ الجَليلُ وَمَن لَهُرِبحُ المَحامِدِ السَخاءُ بِلا شَريكِوَمَنِ اِقتَدى في المَكرُماتِ بِحاتِمِ
عابد الرحمن قاضي طنطدا
عابِدُ الرَحمَنِ قاضي طَنطَداهُوَ قاضٍ قَدرُهُ عالٍ أَبَرلا تَلُمني حَسدي في حُبِّهِ