قالوا نجاشي البحيرة ناله

قالوا نَجاشِيُّ البُحَيرَةِ نالَهُكَرَمُ العَزيزِ بِرُتبَةِ المُتَمايِزِفَأَحبَبتَهُم رَتبَ العَلاءِ قَليلَةً

له فطنة فوق العقول مكانة

لَهُ فِطنَةٌ فَوقَ العُقولِ مَكانَةًوَفَكِّر تَراهُ بِالصَوابِ مُسَدَّدافَما خابَ في رَأيٍ وَلا ضَلَّ في نُهى

خليل العمر أبدلني

خَليلُ العُمرِ أَبدَلَنيبِظُلمَةٍ بَعدَهُ نورُهُوَأَهداني بِصورَتِهِ

للعيد أحسن عادة عاهدتها

لِلعيدِ أَحَسَنُ عادَةٍ عاهَدتُهايَأتي الأَفاضِلَ وَهوَ رَحبٌ باسِمُوَلَهُم يَقسِمُ ما يَسِرُّ وَحَبَّذا

لست أحصي على علاك ثناء

لَستُ أُحصي عَلى عُلاكَ ثَناءًيا لَطيفَ الخِصالِ يا صاحِبَ المَجدِصارَ حُبّي تِلكَ الشَمائِلِ عِشقاً

أبشر فديت أبا الحسين بنعمة

أَبشِر فَدَيتُ أَبا الحُسَينِ بِنِعمَةٍلو صادَفتَ يَوماً سِواكَ بِها اِفتَتَنَزارَتكَ شَمسٌ تَبتَغي بِتَلَطُّفٍ

العيد أقبل زاهيا مستأنسا

العيدُ أَقبَلَ زاهِياً مُستَأنِساًيَهدي عَلاكَ تَحِيَّةً وَسُعوداوَلِسانُ حالِ الحَمدِ قالَ مُبارَكاً

حنانا أخلائي فقد شفني البعد

حَناناً أَخِلّائي فَقَد شَفَّني البُعدُوَما عادِلي شافَ سِوى قُربِكُم بَعدُعَهِدتُ بِكُم صَفوَ الوِدادِ فَما لَهُ