تهنأ أبا الخطاب وأبشر بمولد

تَهنَأ أَبا الخَطّابِ وَأَبشِر بِمَولِدٍلِنَجلٍ لَكُم وافى مَطالِعهُ غُرَرُهِلالٌ بَدا يَزهو وَسَوفَ تَرَونَهُ

مدحي لذاتك مفروض ومسنون

مَدحي لِذاتِكَ مَفروضٌ وَمَسنونٌومَقولي بِالثَنا وَالحَمدُ مَسنونُحَيثُ الفَضائِلُ وَالعَليا اِنفَرَدَت بِها

من يستمع صوت عبد الحي يلق له

مَن يَستَمِعُ صَوتَ عَبدَ الحَيِّ يَلقَ لَهُحَلاوَةَ زانَها إِتقانِ مَعرَفَتِهِكانَ باريهِ مُذ سِواهُ أَودَعَهُ

الله أكبر ما أحلى سجاياكا

اللَهُ أَكبَرُ ما أَحلى سَجاياكالَو لَم يَكُن في طَريقِ الهَجرِ مَسراكاتَثَنّى وَتَمدَحُ عَن بُعدٍ وَأَحسَنُ لي

ماذا عسى لأبي الفضائل أن تجيب

ماذا عَسى لِأَبي الفَضائِلَ أَن تُجيبوَهوَ المُقَدَّمُ في البَلاغَةِ وَالنَجيبذو اللُبِّ عَبدُ القادِرِ المَنشي الَّذي

محمود در في سلوك من ذهب

مَحمودُ دُرٍّ في سُلوكٍ مِن ذَهَبوَلَآلِئَ حُسنِ الصَفاءِ بِها غَلَبحَلَّت تُباري النَجمَ في عَليائِهِ

أي شكر به يقوم لساني

أَيُّ شُكرٍ بِهِ يَقومُ لِسانيأَفَأَعلوا عَن قُدرَةِ الإِنسانِوَإِذا شِئتَ وَصفَ تِلكَ السَجايا

أهنأ بعام قد أتاك مباركا

أَهنَأ بِعامٍ قَد أَتاكَ مُبارِكاًوَمُباشِراً بِسَعادَةٍ لا تَعبُدُفيهِ تَوَلّانا السُرورُ لِأَنَّهُ