تزينت الدنيا لكعبة عصمة

تَزينت الدُنيا لكعبةِ عصمةٍوَشَمسِ عَفافٍ لا يُماط نِقابُهافَزادَ الخديوي في التَهاني بَشاشةً

إذا جردت عند الحروب قواضب

إِذا جُرِّدتْ عِند الحُروب قَواضبُفَعُثمان في يَوم الكَريهة غالبُهُوَ الصارم الشَهم الأَمير الَّذي بِهِ

أشرقت مصر بهجة بإياب

أَشرَقَت مَصر بَهجةً بإيابِلِلمَليك السَعيد عالي الجَنابِوَاِكتسَت حلةَ البَها وَالتَهاني