تزينت الدنيا لكعبة عصمة
تَزينت الدُنيا لكعبةِ عصمةٍوَشَمسِ عَفافٍ لا يُماط نِقابُهافَزادَ الخديوي في التَهاني بَشاشةً
أشرق البدر في سماء المراتب
أَشرَق البَدر في سَماء المَراتبْفَاِزدَرى في الوَرى بِنُور الكَواكبْوَنَوال السَعيد عمّ جَميع ال
إذا جردت عند الحروب قواضب
إِذا جُرِّدتْ عِند الحُروب قَواضبُفَعُثمان في يَوم الكَريهة غالبُهُوَ الصارم الشَهم الأَمير الَّذي بِهِ
أشرقت مصر بهجة بإياب
أَشرَقَت مَصر بَهجةً بإيابِلِلمَليك السَعيد عالي الجَنابِوَاِكتسَت حلةَ البَها وَالتَهاني
تذكار والدة العزيز بمصره
تذكار وَالدة العَزيز بِمصرهِكَتبٌ بها يَحلو لَدَيهِ خِطابُوَصَحائف لِلناظرين بِوجهها
طاب لي في الثنا على خير صاحب
طابَ لي في الثَنا عَلى خَير صاحبْلِلخديوي وُرودُ عَذب المَشاربْوَبَنيت الضَمير مني عَلى ما
زمن العزيز لعدله وسنائه
زَمَن العَزيز لَعدله وَسَنائهِأَضحى جَديراً بِانتشار ثَنائهِوَسَما ببث مَعارف أَمسى بِها
سعيد المعالي للقلوب دواؤها
سَعيد المَعالي للقُلوب دَواؤُهاوَما هُوَ للأَبصار إلا ضياؤُهاوَصحته للملك والدين منحة
ضياء كمال الدين أبدى بشائره
ضِياء كَمال الدين أَبدى بَشائرَهْلِدَولة من بِالعدل فاقَ الأَكاسرَهْوَفازَ حسين الصَدر بِالناجب الَّذي
ذكرتك والذكر الذي أنت تارك
ذكرتك والذكر الذي أنت تاركهو الخلد في الدنيا لمن ترك الدنياأطالع من عطر ونور صحيفة