بشرى لقد شرف الملا بسعيده
بُشرى لَقَد شَرف الملا بِسَعيدِهِلَما كَسا العليا مَلابسَ عيدِهِوَأَنال مَصر بحزمه في عَصره
بشراك يا ابراهيم بالشمس التي
بشراك يا اِبراهيم بِالشَمس الَّتييَسعى لَها في مَهدِها إِسعادُهافَيُمْنُها قَد قالَ في تاريخها
وناشر أعلام اليراع بنثره
وَناشر أَعلام اليَراع بِنَثرهلإسعاف مَظلوم وَنَصر مُوَحِّدِفَلا تَحسبنّي ملت لِلغَير عِندَما
يدوم بمصر مولدك السعيد
يَدُوم بِمَصر مَولدك السَعيدُفَأَنتَ عَزيزُها الملك السَعيدُوَتَحيا ما تَشاء بِها مهيباً
لإياب والدة الخديوي أبي الفدا
لإياب والدة الخديوي أَبي الفِدافي مَصر بِالإِقبال نُورٌ ساطعُوَبأفق يُمناها تَلوح كَواكبٌ
يدوم بمصر مولدك السعيد فأنت
يَدُوم بِمَصر مَولدُك السَعيدُفَأَنتَ عَزيزُها الملك السَعيدُوَتَحيا ما تَشاء بِها مهيباً
هذا محمد السامي أبو بكر
هَذا محمدٌ السامي أَبو بَكرقَد لاحَ يَحكي سناه طَلعة البَدرِقَد لاحَ يَحكي حَميداً في مَحاسنه
بدر المحاسن في سماء سعود
بَدر المَحاسن في سَماء سُعودِ
قَد لاحَ مزدهياً بِوَرد خُدودِ
وَالدَهر جادَ بِوَصله وَصَفا وَلَم
صبا عبد السلام لك الفؤاد
صَبا عَبد السَلام لَكَ الفُؤادُبِشَهر مُحرَّمٍ وَصَفا الوِدادُوَجاءَكَ بِالسَعادة بَدر حُسنٍ
العيد أشرق بهجة بسعيده
العيد أَشرَق بَهجةً بِسَعيدِهِوالأمنُ طابَ بِمَصره لِعَبيدِهِوَصفت لَهُم أَيامه في دَولة