هلال العيد تنشرح الصدور
هِلال العِيد تَنشرح الصُدورُبِرؤيته وَتَبتَسم الثُغورُوَتُنشرُ في رِياض الفطر مِنهُ
تحلى بإسماعيل عيد مبشر
تَحلّى بإسماعيل عيد مُبشِّرُبِما فيهِ للإِسلام عزٌّ وَمظهرُفَلَيل الأَماني بِالكَواكب مُشرق
سعى المسعود من دار البوار
سَعى المَسعود مِن دار البوارِإِلى دار السَعادة وَالوَقارِوَفي رَجب الأَصمّ عَلَيهِ فاضَت
لك البشرى بمولود سعيد
لَكَ البُشرى بِمَولود سَعيدٍبَدا لِلناظرين بِمصر بَدرابِهِ نلت الهَنا وَسَمَوت عزاً
يا أمير اللواء عيل اصطباري
يا أَمير اللواء عيل اِصطِباريوَاِنقَضى العُمر في عَناء اِنتِظاريوَإِذا ما أَمّلت عزّاً رَماني
يا أيها الشهم العلي قدرا
يا أَيُّها الشَهم العليّ قَدراوَمن بِهِ العرفان حازَ الفَخرالَكَ الهَنا بِشَمس حسن نورها
بشراك نلت بسعيك المشكور
بُشراك نِلتَ بسعيك المَشكورِما تبتَغي مِن حَظك المَوفورِوَبَلغت في الفَردوس أَرقى رُتبة
لقدوم والدة الخديو بمصره
لِقُدوم والدة الخديوِ بمصرهِعَمَّت جَميعَ العالمين بَشائرُوَاِزدادَت الأَحفاد عِندَ إِيابِها
صفا الوقت والممنون باح بسره
صَفا الوَقت وَالممنون باحَ بسّرهِوَأَعرب عَما في الضَمير بسحرهِوَشَمس عَليٍّ أَوحد العَصر أَشرَقَت
روى مصر بحر جابر الكسر وافر
رَوى مصرَ بحرٌ جابر الكسر وافرُبِهِ رَوضُها في دَولة السَعد زاهرُوَمدّ إليها النيل راحة وامق