للنيل من بحر السعيد الوافر
لِلنيل مِن بَحر السَعيد الوافرِفي مَصر فَيضٌ عَمَّها بِبَشائرِوَجَرى مَع التَيار فَوقَ سُهولها
يحيا بمصر سعيدا وهو مشكور
يَحيا بِمَصر سَعيداً وَهوَ مَشكورُصَدر المَعالي أَثيل المَجد مَنصورُصهرُ الخَديوي الَّذي أَعلامُ دَولته
صفا الزمان ووالى سيد الأمرا
صَفا الزَمان وَوالى سَيد الأُمَراوَجاءَ مِما جَنى بِالأَمس مُعتَذراوَقالَ يا أَيُّها الصَدر الهمام وَمَن
محاسن أبيات تجلت بنورها
مَحاسن أَبيات تَجلت بِنُورِهاعَليَّ فَعجزي لا يَقوم بِشُكرِهاصَبَوت لَها لَما رَأَيت جَمالَها
عاد الأبر سعيد العصر من سفره
عادَ الأَبرّ سَعيد العَصر مِن سَفرِهْلِمصره وَالعُلا وَالنَصر مِن خفرِهْوَنالَ ما رامَ مِن برء يسرّ به
بنا نجتلي صهباء بنت دهور
بَنا نجتلي صَهباء بنتَ دهورِبِرَوض التَهاني في زَمان حبورِتَدور بِها بَين النَدامى كَواعبٌ
يا ليلة النصف من شعبان ذي القدر
يا لَيلة النُصف مِن شَعبان ذي القَدرِلا زلت في مصرنا للسعد وَالبشرِفَفيك نال عَليّ فَوق بغيته
بحوز العلم يبتهج الكبير
بِحوز العلم يَبتَهج الكَبيرُوَيَحظى مِنهُ بِالفَضل الصَغيرُوَإِنَّ سَعيد دَولته بمصر
يا علي المكان ساغ اعتذاري
يا عليّ المَكان ساغ اِعتِذاريعَن زَمان أَناب بَعدَ التِجاريفَاقبل الآن يا أَمير رَجائي
لما صفا زمن الهنا
لَما صَفا زَمَن الهَناوَعَلى خَليل قَد عطفْوَنشا له النجل الَّذي