قيل لي قد مدحت كل أمير
قيل لي قَد مَدَحت كُلَّ أَميرٍفي الدَواوين بِالفَضائل يُذكرْفلماذا تَركت مَدح عليّ
نسمات إقبال السعيد محمد
نسمات إِقبال السَعيد محمدٍفي مَصر طابَ بطيبه مَسراهاوَبَدا مُحيّاه المُنير بِأَرضها
يا صادق الوعد إن العبد منتظر
يا صادق الوَعد إن العبد منتظربَعد الثَلاثة مِن عَلياك إِنجازافَاِسمَح لَهُ أَيها الصدّيق مِنكَ بِما
ألمانيا أهدى إليك عظيمها
أَلمانيا أَهدى إِلَيك عَظيمُهانيشانها النسر البَديع الأَحمَرافَالبسه تَشريفاً لَهُ في دَولة
مصر ازدهت بازديار
مَصر اِزدَهَت باِزديارٍعَلَيهِ جَبر الخَواطرْلا زلت فيها عَزيزاً
لقدوم السعيد خير مليك
لِقُدوم السَعيد خَير مَليكٍبِالأَماني مِن طيبة المُختارشَرح اللَه صَدر مَصر وَسادَت
أيد الله بامتياز ونصر
أَيد اللَه بامتياز وَنَصرِوَدَوام في الملك صاحب مَصرِحَيث نالَت ما لَم يَنلهُ سِواها
طوالع سعد في سماء بدور
طَوالعُ سَعدٍ في سَماء بُدورِأَضاءَت لَنا يَوم السُرور بِدورِوَأَقمارُ عز قَد تَوارى عبوسُها
إن الحليم محمدا من معشر
إِن الحَليم محمداً مِن معشرٍشرفت بِهم مصرٌ وزاد علاهاهُوَ بَينهم بَدر مُنير قَد بَدا
ثغور الهنا افترت عن الثغر والبشر
ثغور الهَنا اِفتَرَّت عَن الثغر وَالبشرِلإيماض بَرق لاحَ مِن كَوكَب العَصرِسَليل المَعالي دَوحة المَجد وَالنَدى