حسن اختراعي في جنابك أظرف
حسن اِختَراعي في جَنابك أَظرَفُوَلَأَنتَ بي في مَدح ذاتك أَعرفُيا أَيُّها البَطَل المُجاهد في الوَغى
أدرها على صوت المثالث قرقفا
أَدرها عَلى صَوت المَثالث قرقفابِمجلس أُنسٍ فيهِ طابَ لَنا الصَفاوَصافح يَد الأَفراح في مَصر وَاقترح
ملأت بمدحي عدة من مصاحف
مَلَأتُ بِمَدحي عدةَ مِن مَصاحفِبِها سوّد البُهتان بيض الصَحائفِوَكُل ثَناء فيهِ كانَت جَوائِزي
يا صدر خير مملك
يا صَدر خَير مملكبِسَداده يَتصرّفُوَبعدله بَينَ الوَرى
العيد أقبل بالبشرى له شغف
العيد أَقبل بِالبُشرى لَهُ شَغَفُبِحُب خَير أَمير زانَهُ شَرَفُوَالمَجد قالَ لَهُ فيهِ يُؤرخه
يا وارد الماء طب واشرب بعافية
يا وارد الماء طب واشرب بعافيةٍوَصحةٍ مِن زلال بارد شافيوقُل لِسيدة شادَت بِثَروتها
بدا بالعلا في مصر نجل ضياؤه
بَدا بِالعُلا في مَصر نجلٌ ضياؤهبِهِ اِزدادَت الدُنيا صَفاءً عَلى صَفاوَفي رَجب قَد طابَ مَولده الَّذي
أوقات مسراتي ابتهجت
أَوقات مسرّاتي اِبتَهجتبِالحَظ فشرّف حَيث صَفافَبيوم الأنس وَساعته
في ذمام الأمير يأمن خائف
في ذمام الأَمير يأمَنُ خائفْمِن زَمانٍ عَلَيهِ بِالجور حائفْكَيفَ لا وَهوَ لِلمروءة يَحيى
لك البشرى فمولدك المنيف
لَكَ البُشرى فَمولدك المُنيفُلَهُ إقبالك الأَسنى حَليفُوَمصرك في الدُعاء تَقول رَبي