يا شمس حسن تبدت ثغرها حالي
يا شَمس حسن تبدّت ثَغرُها حاليمِن نسل داود رَب المحتد العاليبُشراكِ نِلتِ المُنى حَيث اِنتَسبتِ إِلى
سألت الوفا بالوعد هل لك منجز
سَأَلت الوَفا بِالوَعد هَل لَك منجزٌبِمصر عَلَيهِ لِلأَنام المعوّلُفَقالَ أَميري وَافر الحَزم ثابت
حاز مولاي خصالا
حازَ مولاي خِصالاًدُونَها كُلُّ الخِصالِضَنَّ بِالمال سِواهُ
حضرنا لإهداء التحية والثنا
حَضَرنا لِإِهداء التَحية وَالثَناعَلَيكَ دَواماً بِالَّذي أَنتَ أَهلُهُفَعش رافِلاً في حلة السَعد وَالبَها
تبسم في الهنا ثغر المعالي
تَبسم في الهَنا ثَغر المَعاليلِصَدر ناصر الأَوطان عاليوَجاءَ العيد يَسعى بِالتَهاني
يا مصطفى أنت الوزير العادل
يا مُصطفى أَنتَ الوَزيرُ العادلُوَالمُفرد العلَمُ الأَمير الكاملُوِبِكَ الرِياسة قَد تَحلَّى جيدُها
صفا الوقت والمحبوب باح بوصله
صَفا الوَقت وَالمَحبوب باحَ بِوَصلِهِوَكُلُّ مُحبّ فازَ مِنهُ بِسؤلِهِوَأَحرز إِبراهيم أَعظم رُتبة
بك ابتهجت كل المدائن والقرى
بِكَ اِبتهجت كُلُّ المَدائن وَالقرىوَأَخصب واديها وَنَعَّم حالَهاوَحَيث عزمت السير بَحراً لِتجتلي
يا طبيب السياسة المملكيه
يا طَبيب السِياسة المملكيَّهْوَدواها مِن كل داء عُضالِوَقوام الرِياسة اليوسفيهْ
يا بغية الملك للأوطان آمال
يا بُغيةَ الملكِ للأَوطان آمالُنجازُها تَقتضيه مِنكَ أَحوالُقَد سرّها ذكر إبراهيم خَير أَبٍ