قصائد مدح أرشيف

بالبشر والحظ تبدو غرة العام

بِالبشر وَالحَظ تَبدو غرّة العامِوَطالع السَعد في إِقباله الساميوَبالمسرّات وَافانا مبشِّرُهُ

بَشائر تَوفيقٍ بِها العيد دائمُوَبَينَ يَديهِ السَعدُ في مَصر قائمُوَبَيت مَعاليه الرصين أَساسه

بَشائر تَوفيقٍ بِها العيد دائمُوَبَينَ يَديهِ السَعدُ في مَصر قائمُوَبَيت مَعاليه الرصين أَساسه

يا سمى ابن عم خَير الأَنامِأَنتَ بَينَ الوَرى أجلّ إِمامِوَمنوف العلا بفضلك سادَت

أَتى بِالهَنا وَاليمن أَسعدُ عامِلِأَرجاء مصر فيهِ نَيل مَرامِوَلاحَ عَلى وَجه العَزيز بَشائرٌ

أَخلاء طُول العُمر لا تَتلذذواإِلّا بخدمة أَهلِها وَبِلادهاتَلقى لَها بَين العِباد مَودّة

رقي في عَهد صَدر ملكصَديق فاقَ في عمل وَعلمِوَفازَ بقصده رغم الأَعادي

ثغور التهاني للعَزيز بواسمُوَأَيامه بيض الليالي مَواسمُوَأَفنان أَدواح التمدّن غرّدت

بنى جَمعةٌ في مصر أَيمنَ مسجدٍبِهِ الخزرجي بكر المعرّف ذو الحَزمِوَفي دَولة اِسماعيل أَشرَق نُورُه

صَبَوتُ إِلى الآداب قَبل فطاميوَهمتُ بِها حَتّى بَلغت مَراميفَكَم مِن فَريد في المَليح اِقترحتُه