أبو الخيرات شيد سلسبيلا
أَبو الخَيراتِ شَيَّدَ سَلسَبيلاًبِإِخلاصٍ إِلَيهِ سَلْ سَبيلاسُليمانُ الزّمان جَزاهُ رَبّي
أحسن بهذا السلسبيل الذي
أَحسِنْ بِهذا السّلسبيلِ الّذيفي مائِهِ اللّذَّةُ للشَّارِبينْلَهُ سُليمان الزّمانِ اِبتَنى
ما أحسن عكا من بلد
ما أَحسنَ عكّا من بلدٍهِيَ جنّةُ حُسنٍ عاليةُبِسُليمانَ إِذ حَلَّ بِها
يا بركة يد النظام أتقنت
يا بِركَةً يدُ النّظام أَتقنَتتَنظيمَها وَأَحسنَت تَضميخَهاقَد شادَها الشّهمُ سُلَيمان العُلى
يا طيب هذا الحوض في نفحاته
يا طيبَ هَذا الحَوضِ في نَفَحاتِهِفَلَقَد حَكى بِالنّشرِ مِسْكاً أَذفرافَكَأَنّهُ بِبِنائِهِ مِن نَظمِهِ
يا حسنها من بركة يحلو بها
يا حُسنَها مِن بركَةٍ يَحلو بِهاصَبُّ الزّلالِ لِناظِرٍ وَلِذائقِقَد رُصِّنت بِيَد الوَزيرِ أَخي النّدى
سليمان الزمان بنيت حوضا
سُلَيمانَ الزَّمان بَنَيتَ حَوضاًمَعَ الإِخلاصِ للَّه الجليلِأَجَدتَ بِناءَهُ في حُسنِ وَضْعٍ
يا حسن هذا السلسبيل ألا انقلن
يا حُسنَ هَذا السّلسبيل أَلا اِنْقُلَنْعَن مائِهِ خَبرَ الشّفاءِ وسلسِلِقَد شادَهُ شَمسُ الوزارَةِ وَالعَلى
ذا السلسبيل بناؤه
ذا السّلسبيلُ بِناؤُهُفي حُسنِهِ قَد بالَغواوَلَهُ سُلَيمانُ الزّما
إن ذا السلسبيل خير عظيم
إِنّ ذا السّلسبيلَ خَيرٌ عظيمٌماؤُهُ خِيلَ كَالزُّلال وريئافَسُليمانُ الوقت حقّاً بَناهُ