بدا عذار حسين فوق وجنته

بَدا عِذارُ حُسينٍ فَوقَ وَجنتهِكَأَحسَنِ الهدبِ قَد أَبدتهُ أَجفانُفَخِلتهُ الآس فَوقَ الوردِ بانَ لَنا

لك الله من شهم عزيز ومكرم

لَكَ اللَّه مِن شَهمٍ عَزيزٍ ومكرمِوَمِن بَطلٍ ساطٍ هزبرٍ وضيغمِتَكرّ عَلى الأَعداءِ في كلِّ معركٍ